الصفحه ٢١ : الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية ، التي من أهمها ( القرآنُ
المجيد ) و ( السُنَّة القطعيَّة ) ، فلابدَ
الصفحه ٤٠ : طريق القرآنِ
الكريم ، والأحاديثِ الشريفة ، ومن أبرزِها حديثُ الإسراءِ المشهور ، فعن ( أنس بن
مالك
الصفحه ٤١ : ( التراويح ) أيضاً.
وإذا لاحظنا ( القرآن المجيد ) نجدُ أنه
يتنافى مع أمر ( الإبطاء ) هذا فيما لو كان العمل
الصفحه ٤٤ : ( القرآنِ المجيد ) عن
أنْ يُدعى النبيُّ الخاتَم ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) باسمه كما يُدعى
سائرُ
الصفحه ٤٦ : بالليل في رمضانَ ،
فقالَ :
ـ
إنَّ الناسَ يصومونَ النهارَ ، ولا يحسنونَ أنْ يقرأوا ، فلو قرأتَ عليهم
الصفحه ٦٨ : القرآن؟ قالَ :
ـ
نعم ، قالَ :
ـ
أفَتنصتُ كأنَّكَ حمارٌ! صلِّ في بيتِكَ ).
وفي روايةٍ أُخرى
الصفحه ٦٩ : يصومونَ النهارَ ، ولا يحسنونَ أنْ يقرأوا ، فلو قرأتَ عليهم بالليل
، فقالَ :
ـ
يا أميرَ المؤمنينَ! هذا
الصفحه ٧٨ : هذا التضارب في عدد ركعات ( التراويح
) نجدُ اختلافاً مشابهاً فيما يُقرأُ فيها من القرآن ، وكمية ذلك
الصفحه ٧٩ : ء فقط وأمّا القرآن فلا .. والنظر
في المصحف داخل الصلاة حال قراءة الإمام
الصفحه ٩٠ : لم يأتِ في القرآن ، ولا عن رسولِ اللّه ، إلاّ
أنَّ منها ما يؤجرُ عليه صاحبُه ، ويُعذرُ بما قصدَ إليه
الصفحه ١١٧ : الصحابةَ للبِدعة في خصوصِ الموردَ
المذموم
طُبقت كلمةُ ( البِدعة ) على الجدال في
القرآن بغير علم ، فعن
الصفحه ١١٨ : فأعظِم
بها نعمةً ، وإلاّ يفعل فهي الهلكةُ ، نحنُ نرى أنَّ الجدالَ في القرآن بِدعةٌ ،
اشتركَ فيها السائلُ
الصفحه ١٦٨ : .
________________________
إبراهيم بن مرّة
وقرة وغيرهما ، فما يحملكَ على هذا؟ قالَ : أُنبِّل الأوزاعي أن يروي عن مثل هؤلاء
، قلتُ
الصفحه ٢٠٥ :
والتي تضمن دوام أمر
الخلافةِ إلى آخرِ مطافِ البشرية ، وملازمتهم للقرآن الكريم المحفوظ برعاية اللهِ
الصفحه ٢٠٧ :
٢
ـ تبريران لإقحام التراويحِ ضمنَ السُنَّة
التبرير
الأول : التراويح دعوة إلى الصلاةِ وتشدّد في حفظِ القرآن