الصفحه ١١٥ :
(
إنَّ من ورائكم فتناً يكثرُ فيها المال ، ويُفتح فيها القرآن ، حتى يأخذه
المؤمنُ
الصفحه ١٩٨ : حيثُ يقولُ :
(
أَفَلا يَتَدَبَّرونَ القُرآنَ وَلَو كانَ مِن عَندِ غَيرِ اللّهِ
الصفحه ٢٢ :
أساسٍ ومستندٍ قاطعٍ
للأحكام المستنبطة فقهياً في ( القرآن المجيد ) و ( السُنَّة القطعيَّة
الصفحه ٤٣ : ) هو
التبجيلُ ، والتوقيرُ ، والتعظيمُ ، أو النصرةُ مَعَ التعظيم (٢).
كما ذكرَ ( القرآنُ المجيد
الصفحه ٥٢ : بالقرآنَّ والسُّننِ
وقد ثبتَ تاريخيا أنَّ أمير المؤمنينَ عليهالسلام قد نهى عن صلاة (
التراويح
الصفحه ١٨١ : القرآنُ فدوروا به ، يوشك السلطانُ والقرآنُ أن
يقتتلا ويتفرَّقا ، إنَّه سيكون عليكم ملوك ، يحكمون لكم بحكم
الصفحه ٢١٥ : القرآن
من الغريب حقاً ما قامَ به صاحب كتاب ( المغني
) من محاولات متعسّفة لتبرير هذهِ ( البدعة ) حيث
الصفحه ٢١٦ :
ثم ما أدرانا أنَّ الدعاء إلى الصلاة ، والتشدد
في حفظ القرآن الكريم ، يتوقف على الالتزام بمثل هذا
الصفحه ٢٢٨ : ، ولم يبلغنا عنهم نحو هذا ، وإنما نزل
القرآن ليُقرأ ، ولا يخص شيئاً دون شيء )
(١).
فتخصيص شي
الصفحه ٢٣٩ : في ( تراجم
الرجال ) ، فجاءَ في ترجمة ( موسى بن الحسن ) :
(
كانَ حسنَ الصوت بالقرآن
الصفحه ٢٥٢ : القرآن ، أبو جعفر
محمد بن الحسن الطوسي (٤٦٠) هـ ، تحقيق : أحمد حبيب قصير العاملي ، مكتب الإعلام
الإسلامي
الصفحه ٦ : المكلَّفِ
المسلمِِ كيفيَّةٌ توقيفيةٌ مخصوصة ، وردت محددةً في القرآنِ الكريم ، والسنَّةِ
الشريفة ، فليس من
الصفحه ٧ : الأكملِ والأتم الذي أمرَ اللهُ تعالى عبادَه به ، فهيَ قرّةُ
عينِه ، ومعراجُ روحِه ، وراحلةُ سلوكِه نحوَ
الصفحه ١٧ : المؤكدة ، وقد نصَّ ( القرآنُ
المجيد ) على ذلك في مواضع عديدة ، فمن ذلك قوله ( جَلَّ وَعَلا
الصفحه ١٨ : وَمِمَّا رَزَقناهُم
يُنفِقونَ * فَلا تَعلَمُ نَفس ما أُخفِيَ لَهُم مِن قُرَّةِ أَعيُنٍ جَزاءً
بِما كانُوا