الصفحه ١٨٣ : إلى حيثُ الانطباق
على أئمة أهلِ البيت عليهمالسلام
، ولكن لمزيد من التوضيح سوفَ نبسطُ الكلامَ فيها بشي
الصفحه ٧٩ : ) ، ويبدأُ بسرد سلسلةٍ متعاقبةٍ من البدع
المترتبة على قراءة هذه السورة ، ولم يلتفت إلى مدى مشروعية ( أُم
الصفحه ٦٥ : وتكرار ، وتأكيدِها
على ذمِّه وانتقادِه ، ودعوتِها إلى ضرورة مواجهته ومكافحته واستئصاله.
فلفظ ُ ( البدعة
الصفحه ٢١١ : حذَّرت الشريعةُ الإسلاميةُ تحذيراً شديداً من الكذب والافتراء
على اللّه ورسوله ، من خلال حشدٍ كبير من
الصفحه ١٩٠ : إِلَيَّ
) (٣).
ولم يُعهد منه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنَّه قالَ
( أنا أرى ) في مقابل الوحي الإلهي
الصفحه ١٣٨ : فيه؟!!
فالملاحظ انَّ ( ابنَ تيمية ) يضمُّ ( الإسراج
) إلى اجتماعِ المصلين على إمامٍ واحد من أجل أن
الصفحه ٨٨ : من المنقولات.
ولم يكن ليشكَّ أحدٌ بعد عملية النقل
هذهِ في دلالة لفظ ( البِدعة ) على الحادث المذموم
الصفحه ٩١ : ضلالةٌ حُمِل * * * على التي قد حُرِّمت فقط نُقل
من
بدعٍ واجبةٍ تعلّمُ * * * النحو إذ به الكتاب يُفهمُ
الصفحه ٢٤٢ : ) :
إن
التراوح راحـة في ليلـه * * * ونشاط كل عويجز كسلان
والله
ما جعلَ التراوحَ منكراً * * * إلا
الصفحه ١٤٥ : في الموقع الذي
يُحاسبُ فيه على الصغيرة والكبيرة من أطراف كلامه؟
وعلى أيّة حال فإنَّ ما تكلَّفه
الصفحه ٦٨ : الناسُ من المسجد
أخذَ أداوة من ماء ، ثمَّ يخرجُ إلى مسجدِ رسولِ اللهِ صَلّى اللهُ عَليهِ
وسَلَّمَ ، ثمَّ
الصفحه ٢٣ : الشريعةُ الإسلاميةُ ظهورَ (
البدع ) في حياة المسلمينَ من أكبر ما يهدّدُ حياةَ الإسلام ، ويطعنُها في الصميم
الصفحه ١٠١ :
(
أمّا السُنَّة : فسُنَّةُ رسولِ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ ،
وأما
الصفحه ٧٧ : : وهذا أثبت ما سمعتُ في ذلك ، وهو موافق لحديث عائشة في صلاة
النبي صَلّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ من الليل
الصفحه ١١٢ : لا الهَ غيرُه لقد جئتُم ببِدعةٍ
ظُلماً ، ولقد فضلتم أصحابَ محمّد صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ علماً