الصفحه ١١٣ : يلبّي ، وعليهِ
الإزارُ والرداءُ ، وهو يسيرُ إلى جنب علي عَليهِ السلامُ ، فقالَ عمر من خلفهم
:
ـ
ما
الصفحه ٢١٧ :
محظور )؟
وعلَّقَ على قولِ ( ابنِ تيميةَ ) بالقول
:
(
ولهذا كان أحمد وغيره من
الصفحه ١٠٥ :
هذا بالنسبة إلى تطبيق ( البِدعة ) على
بعض الموارد البارزة لها في لسان الروايات ، كما جاءَ أيضاً
الصفحه ٦٧ : ، فقالَ :
ـ
إنْ تكن بدعةً فما أحسنَها من بدعةٍ )
(١).
ونحنُ لم نعهد على طيلة المسيرة
الرسالية
الصفحه ١٨٧ : .
وبناءً على الضوابط التي طالعناها
سابقاً في بحث ( البدعة ) من دراستنا هذهِ ، نستطيعُ أنْ نكتشفَ بسهولةٍ
الصفحه ٢١٨ : اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسِلَّمَ ) ، وأهل بيته الطاهرين عليهمالسلام ، وهي أن تكون
ركعتين ركعتين.
قال
الصفحه ٨٩ : ( البيهقي ) بإسناده عن ( الشافعي )
أنَّه قالَ :
(
المحدثاتُ من الأمورِ ضربان : أحدُهما ما
الصفحه ١٠٢ : قالَ :
(
إنَّ المسلمينَ قالَوا لرسولِ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ٢٠ :
(
ممّا كانَ رسولُ الله صَلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسَلَّمَ يصنعُ في شهر رمضان
الصفحه ٢٢٠ :
نوع الدعاء الذي
يدعو به ، أو كميّة الذكر الذي يأتي به .. أو غير ذلك من الأمور التي أُوكل التصرف
الصفحه ١٨ : وَمِمَّا رَزَقناهُم
يُنفِقونَ * فَلا تَعلَمُ نَفس ما أُخفِيَ لَهُم مِن قُرَّةِ أَعيُنٍ جَزاءً
بِما كانُوا
الصفحه ١٠٩ :
رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ في لياليه بجماعةٍ ، ولو كانَ
خيراً ما تركَه ، وقد صلّى في
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام ، ومشاعرَه التي
تجيشُ بالألم واللوعة ، من خلال ما وردَ عنه بهذا الشأنَّ :
(
قد
الصفحه ١٦٥ :
هذا من جانب ، ومن جانب آخر فقد اتفقَ
المؤرخونَ والعلماءُ على أنَّ ( ثور بن يزيد ) كان قدرياً ، وقد
الصفحه ١٩٣ : جعلُ السنتين في عرضٍ واحد.
* ما وردَ على لسان أمير المؤمنين علي عليهالسلام من الاحتجاج في
مسألة