الصفحه ٢٢٣ :
عملاً محَّرماً ، بل هو من أبرز مصاديق قوله ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسِلَّمَ
الصفحه ٩ : خلفَها ، لاسيما إذا شعر بوجود مخاطرةٍ عاليةِ المستوى
على صعيد عباداتِه ، التي هي من أجلى المصاديقِ التي
الصفحه ٢٢٨ : ، لو لم يقصد منها
التشريع على النحو المتقدم ، وإنَّما تبقى محتفظة بالعنوان الأولي لها ، والتسرع
بوصفها
الصفحه ٣٤ :
أضف
إلى هذا أنَّ إعفاءَ النافلة من الجماعة يمسكُ على البيوت حظَّها من البركة
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
هو أعلمُ الصحابة ، وأفقهُهُم ، وأقضاهم ، بنصٍ من رسولِ اللّهِ ( صَلّى اللهُ
عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ
الصفحه ٢٠٩ :
نظرة
على الفصل السادس
إنَّ من الأسرارِ العظيمةِ التي تقفُ
وراءَ حفظِ تعاليمِ الشريعةِ
الصفحه ٣٧ : إليه في أثناء أدائه
للصلاة ، وتتبعوا أثرَه فيها ، من دون علمٍ منه ، فهو ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٥٤ : تُشرَّع من قبل صاحب الرسالة
( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) ، وأنَّه عليهالسلام
كانَ يعاني من تمسك
الصفحه ١٤٢ : لانطباق جميعِ مواصفات المبتدعين عليه.
ولنقرب الفكرةَ أكثر من خلال مثالٍٍ
حسيٍّ تقريبي يحاكي ما فعلَه
الصفحه ١٧٨ :
إلى غير ذلك من الأحاديثِ المشابهة (١).
وقد جاءَ في بعض ألفاظ حديث ( سُنَّة
الخلفاء الراشدين ) ما
الصفحه ١٤١ : كانَ
الأحرى بك أنْ تنصبَ قرينةً تشيرُ إلى المعنى اللغوي.
ويزدادُ الأمرُ أهميةً فيما لو ترتبَ
على
الصفحه ٤٧ : ) : أي على تركِ الجماعةِ في التراويح
).
وأضافَ الى ذلك القول :
(
ولأحمدَ من
الصفحه ٥٧ :
رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ في لياليهِ بجماعةٍ ، ولو كانَ
خيراً ما تركه ، وقد صلّى في
الصفحه ٢١٥ :
نتناول أهم تبريرين ضمن هذا الفصل من الدراسة.
التبرير الأول
التراويح دعوة إلى
الصلاة وتشدد في حفظ
الصفحه ٥٥ : اللهِ ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) :
(
إنَّي تاركٌ فيكم ما إنْ تَمسكتُم به لن