الصفحه ٧٨ :
فانظر أيُّها القارئُ أينَ يؤدي
الابتعادُ عن الشرع المبين ، وإلى أيِّ طريقٍ يوصل!! فهل يمكنُ
الصفحه ٨٧ : ( التراويح ) بِدعةً
حسنة ، من خلال تقسيم البِدعة إلى : بِدعةٍ مذمومة ، وبِدعةٍ حسنة.
وسوف نرى حقيقةَ الأمر
الصفحه ١٣٩ : الأوصاف والأحوال الأُخرى إلى
هذهِ الهيئة الحاصلة لتبرير عدم مشابهتها لما سبق!!
ونكتفي بالإشارة في المقام
الصفحه ١٤١ : إرادة المعنى
الشرعي المألوف.
وخلاصةُ القول أنَّ العودةَ بالكلمة
المنقولة شرعاً الى المعنى اللغوي
الصفحه ١٤٧ : ، وندرةٍ في الأمطار ، ثمَّ
تركَ الصلاةَ إلى أن ارتحلَ إلى الرفيق الأعلى ، ثمَّ صُلّيت هذهِ الصلاةُ بعد
الصفحه ١٦١ : ( الابتداع ) عن ( التراويح ) ، تستندُ أساساً إلى حديث ( سُنَّة
الخلفاء الراشدين ) ، ويتمُّ تصحيحُ نسبةِ هذهِ
الصفحه ١٩٩ : سُنَّةِ أهلِ البيت عليهمالسلام
فحسب ، وإنَّما يتعدى ذلك إلى أنَّ سُنَّتَهم ترفعُ أيَّ اختلاف من المفترض
الصفحه ٢١٢ : مُّسوَدّة أليسَ فِي جَهنَّم
مَثوى لِلمُتكَبرِينَ ) (٢).
وعن رسول اللّه ( صَلّى اللهُ عَليهِ
وآلِهِ
الصفحه ٣ : الله أجمعين أبي القاسم محمد وعلي آله الطيبين الطاهرين ،
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى
الصفحه ٢٢ : ركعات القيام في ليالي شهر رمضان
حسب الأدلة الشرعية ، بعد الفراغ من كون أصل القيام منسوباً إلى الشريعة
الصفحه ٥٢ :
ـ
يا رسولَ اللّهِ ، عمَّن نأخذُ العلمَ بعدَكَ؟ فقالَ صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٥٥ : اللهِ ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) :
(
إنَّي تاركٌ فيكم ما إنْ تَمسكتُم به لن
الصفحه ٩٤ : ، فبهذا سمّاها بِدعة ) (٢).
وقد أصبح تقسيمُ ( ابن الأثير ) للـ ( البِدعة
) في هذا الكلام الى
الصفحه ١٠٣ :
، وقوينا على عدوِّنا ، فقالَ رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ :
ـ
ما كنتُ لألقى اللّهَ
الصفحه ١١٤ : وعروةُ بنُ الزبير المسجدَ ، فإذا عبدُ اللّه بن عمر جالسٌ إلى حجرة
عائشة ، وإذا أُناسٌ يصلّون في المسجد