الصفحه ٩٣ :
(
اعلم أنَّ كلَّ ما ظهرَ بعدَ رسولِ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ بِدعةٌ
الصفحه ١٣٥ : ، والذي يعني ( إدخال ما ليسَ من الدين فيه ) ، كما سجَّلنا ذلك دليلاً
من نفس الحديث المذكور على عدم شرعية
الصفحه ١٠٣ :
، وقوينا على عدوِّنا ، فقالَ رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ :
ـ
ما كنتُ لألقى اللّهَ
الصفحه ٢٢ : الخارج
، وأُضفيت عليه صفةُ الشرعية من قبل البشر العاديين ، ونُسبَ إلى الدين الحنيف
بكيفيته المنحولة هذه
الصفحه ٢٠٥ : البعضِ منهم ، علاوة على تحديدِ عددهم
بأنَّهم اثنا عشرَ خليفةً ، وتحديدِ أصلهم وهو أنَّهم من قريش.
فقد
الصفحه ٢٤٣ : بأداء ( التراويح ) شائعاً إلى درجةٍ كبيرة جداً ، وأن مئات الملايين من
المسلمين قد انساقوا وراء هذه
الصفحه ١٨٨ : أهلَّ بهما : لبيكَ بعمرةٍ وحجة ، قالَ : ما كنتُ لأدعَ سُنَّة
النبي صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ١٠٨ :
ما التفتنا إلى أنَّ هذهِ الصيغة من الخطاب ، أي الصيغة المذكورة في حديث : ( قليلٌ في سُنَّةٍ ، خيرٌ
من
الصفحه ١٣١ : ما يدلُّ من الشرع على وجوب ، أو ندبٍ ، أو إباحة؛
لما كانَ ثمَّ بِدعة ، ولكانَ العملُ داخلاً في عموم
الصفحه ٢١٣ : عَليهِ
وآلِهِ وسِلَّمَ ) أنه قال :
(
قال اللّه جلَّ جلاله : ما آمن بي مَن فسَّر برأيه
الصفحه ٢٠٤ : ) ، و ( حديث
السفينة ) ، و ( حديث المنزلة ) ... إلى غير ذلك من الأحاديث التي طفحت بها كتب
الفريقين ، ومما ملأ
الصفحه ٢٠٠ :
ولا نكادُ نجدُ أنفسَنا بحاجةٍ إلي أنْ
نطيلَ التأملَ في هذهِ النقطة بعدَ أنْ ندركَ بأنَّ كلَّ ما
الصفحه ٨٠ :
والإكثار
من الأكل عند الإفطار .. وحضور المرأة إلى المسجد وهي متبخرة متعطرة
الصفحه ٢٩ :
(١)
موقف النبي (ص) من
صلاةِ التراويح
هناك قرائنُ عديدةٌ تشيرُ إلى أنَّ
رسولَ الله ( صَلّى
الصفحه ٣٥ : اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) في شهر رمضانَ ، فلا نرى في حديثها أيَّةَ
إشارةٍ الى ( التراويح ) من قريب