الصفحه ١١٧ :
ـ
زعمَ قومٌ من أهل الحجاز أنَّكَ عهدتَ إلى قومٍٍ شهدوا أنْ لا إلهَ إلا اللّه
الصفحه ٢٠٠ :
ولا نكادُ نجدُ أنفسَنا بحاجةٍ إلي أنْ
نطيلَ التأملَ في هذهِ النقطة بعدَ أنْ ندركَ بأنَّ كلَّ ما
الصفحه ٩ :
صُنعاً ، ويتقربونَ بها إلى اللهِ زُلفى.
ومن شأنِ الإنسانِ المفكرِ الحرِّ أن
يبحثَ عن الحقيقة ، ويجري
الصفحه ٤٠ : الخاتَم (
صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) قد بادرَ إلى معالجة الموقف ، ونهى الناسَ عن
أداء النافلة
الصفحه ٥٦ : ، بهم عادَ الحقُّ إلى نصابه ، وانزاحَ الباطلُ عن
مقامه ، وأنَّقطعَ لسانُه عن منبته ، عقلوا الدينَ عقلَ
الصفحه ١٤٢ : من الطريقين يؤدي إلى مدينةٍ معينة ، ولكنَّ أحدَ
الطريقين كانَ آمناً وخالياً من المتاعبِ والمخاطر
الصفحه ١٤٣ : عن اللهِ ( جَلَّ وعَلا ) ، ولا يؤدي به إلاّ
إلى عذاب الله ، وعقوبته ، ونكاله ، وجحيمه.
إنَّ إدراكَ
الصفحه ١٧٥ : أنَّه حديث مختَلق
، وليس له أصلٌ مطلقاً ، وقد نُسب إلى رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كذباً وزوراً
الصفحه ٢٠٢ : النبي الخاتَم ( صلى
الّه عليه وآله وسلم ) ، الذي بُعثَ ليقدّمَ للبشرية جمعاء منهجاً متكاملاً يغطّي
جوانب
الصفحه ٢٢٦ :
ونجد الجذور العميقة لهذا النحو من
الخلط أيضاً تمتد الى صدر الإسلام الأول؛ حيث كان يظن البعض أنَّ
الصفحه ٢٤٥ : إلى خالقه على
عقيدةٍ صحيحة راسخة ، لا مدخل فيها للأهواء ، ولا اعتبار فيها لآراء الرجال ،
وإنما الرائد
الصفحه ٣٤ :
أضف
إلى هذا أنَّ إعفاءَ النافلة من الجماعة يمسكُ على البيوت حظَّها من البركة
الصفحه ٣٧ : جماعةً ، وهذهِ
المداليلُ هي :
١ ـ إنَّ النبي ( صَلّى اللهُ عَليهِ
وآلِهِ وسلَّمَ ) قد اتخذَ إجرا
الصفحه ٤٧ : ) : أي على تركِ الجماعةِ في التراويح
).
وأضافَ الى ذلك القول :
(
ولأحمدَ من
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
هو أعلمُ الصحابة ، وأفقهُهُم ، وأقضاهم ، بنصٍ من رسولِ اللّهِ ( صَلّى اللهُ
عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ