الصفحه ٦٣ :
نظرة
على
الفصل الثالث
عرَفنا من خلالِ الفصلِ السابق الموقفَ
النبويَّ الرافضَ لصلاة
الصفحه ١١٦ : نظره الخاصة.
* روي أنَّه لمّا عاقبَ أميرُ المؤمنين
علي عليهالسلام
المغالينَ الذين ادّعوا الوهيّتَهُ
الصفحه ١٣٦ : ( البِدعة ) الواردَ في مقولة
( نعمتِ البدعةُ هذهِ ) ، لا يمكنُ أن يُرادَ منه المعنى الشرعي في نظر النافينَ
الصفحه ٢٦٩ : الثالث : لصالح
الفوزان................................................. ١٤٩
نظرة على الفصل الخامس
الصفحه ١٩٤ : ءاً ممشَّقَين مصبوغين
بطين المَشق ، ثم أتى فنظرَ إليه عمرُ وهو يلبّي ، وعليه الإزارُ والرداءُ ، وهو
يسيرُ إلى
الصفحه ١٨٩ : الذي رواه أبناءُ العامة عنه
في كتب الحديث بأنَّه هو الذي بادر إلى التحريم ، وأنَّ ( متعةَ النساء ) مثل
الصفحه ٣٨ : ليالي شهر
رمضانَ لقطعِ خلوةِ رسولِ اللهِ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) مع الله ( جَلَّ
وَعَلا
الصفحه ٢٢٤ : جهة العنوان الأول يمكن نسبة العمل
الى الشريعة ، وأمّا من جهة العنوان الثاني فلا يصح نسبة العمل الى
الصفحه ١٢٦ : ) :
(
إنَّ ما ذُكر من تقسيم البِدعة إلى حسنةٍ ومذمومةٍ ، ومن كونها تنقسمُ إلى
الأحكام الخمسة ، ثمَّ
الصفحه ٢٢٣ : ، ولم ينسبه إلى الشريعة الإسلامية المقدسة ، وأما إذا
تمت نسبة هذا العمل العبادي المخترع بكيفيته المذكورة
الصفحه ٢٢٥ : دائرة
الندب.
ومن الطبيعي أنَّ كل تلك الممارسات
المشروعة والمنسوبة الى الدين عن طريق الدليل العام يجب
الصفحه ٢٩ :
(١)
موقف النبي (ص) من
صلاةِ التراويح
هناك قرائنُ عديدةٌ تشيرُ إلى أنَّ
رسولَ الله ( صَلّى
الصفحه ٣٠ :
والذي يتضحُ من ظاهر الحديث أنَّ
المقصودَ بالصلاة التي ندبَ رسولُ اللهِ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٣٥ : ) (١).
فقيدُ ( في غيرِ جماعةٍ ) في هذا النَّص
مؤشرٌ على أنَّ النبيَّ الخاتَم ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٤٢ :
( وَسارِعُوا إلى
مَغفرَةٍ من ربِّكُم وَجنَّةٍ عَرضُها السَّمواتُ والأرضُ أُعدَت