الصفحه ١٧٧ : المصادر المعتمدة
لديهم طافحة بمثل تلك الأحاديث ، وقد ضمت بين دفتيها عشرات الأحاديث الموضوعة التي
تشير إلى
الصفحه ١٥١ : عنهم ـ يصلّونَها أوزاعاً
متفرّقينَ في حياة النبي صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ ، وبعد وفاته ، إلى أنْ
الصفحه ٢٦١ :
ـ المصباحُ المنيرُ في غريب الشرح الكبير للرافعي
، أحمد بن محمد بن علي المقري الفيومي (٧٧٠) هـ ، قم ، دار
الصفحه ٢٠٧ :
٢
ـ تبريران لإقحام التراويحِ ضمنَ السُنَّة
التبرير
الأول : التراويح دعوة إلى الصلاةِ وتشدّد في حفظِ القرآن
الصفحه ١٨٢ :
الخلفاء الراشدين ) وصحته ، ولم نتمسك بما أقمناه من قرائنَ سابقةٍ على ضعفه ،
وكونه حديثاً موضوعاً ، فإنّا
الصفحه ٢٢١ : اللهُ عَليهِ وسِلَّمَ : كان يصلي ثلاث
عشرة ركعة ، ويوتر من ذلك بخمس ، يجلس في الآخرة ويسلِّم ، وانَّه
الصفحه ٢٧ :
نظرة
على
الفصل الثاني
نتعرفُ من خلال هذا الفصل على موقفِ
النبي (ص) وأهلِ بيته (ع) وعلما
الصفحه ١٢٣ : )
:
ـ
( متى يجوزُ للرجل أنْ يتكلمَ على الناس؟ فقالَ :
ـ
إذا تعيَّن عليه أداءُ فرضٍ من فرائض اللّه في علمه
الصفحه ١٥٧ :
(١)
نص الحديثِ ومضمونه
وردَ في معظم كتب ( مدرسة الصحابة ) ومنها
( السُّنن ) واللفظُ لـ
الصفحه ٢٣١ :
(
لا تشرع الجماعة في شيء من النوافل الأصلية وإن وجبت بالعارض بنذرٍ أو نحوه ،
حتى
الصفحه ٧٣ : ) (١).
ومع كل هذا الذي استعرضناه من آراء
فقهاء العامة وعلمائهم ، نرى مَن يدَّعي الإجماعَ على مشروعية
الصفحه ٢٦٧ : النبي وأهلِ بيتِهِ منها........................ ٢٥
نظرة
على الفصل الثاني
الصفحه ٥٠ :
جمعهم
عمرُ على أُبي بن كعب ، فصلّى بهم جماعةً ، واستمرَ العملُ على فعلها جماعةً
الصفحه ٦٠ : ( منهاج الصالحين ) لكلٍ من السيد ( أبي القاسم الخوئي )
، والسيد ( علي السيستاني ) ، والسيد ( محمد سعيد
الصفحه ٢٣٩ :
وقولهم في باب ( قضاء الصلاة ) :
(
تكره التراويح لمن عليه صلوات