الصفحه ٩٨ :
، والتشريعَ الإلهي المقطوع؛ وبهذا فقد تعرض هذا الموردُ إلى الذم والانتقاد الشديد
، ولو كانَ هناك نحوٌ من أنحا
الصفحه ١٣٦ : ( التراويح
) من عموم البدع المذمومة بالقول :
(
أكثر ما في هذا تسمية عمر تلك بِدعة مَعَ حسنها
الصفحه ١١٦ : أقصُّ ، فقالَ :
ـ
يا عمرو ، لقد ابتدعتَ بِدعةَ ضلالة ، أو انَّكَ لأهدى من محمدٍ صَلّى اللهُ
عليهِ
الصفحه ٨٥ :
نظرة
على الفصل الرابع
إنَّ من أهم التبريرات التي حاولها
علماءُ ( مدرسة الصحابة ) توجيه
الصفحه ١٤٩ : ) على الضلالة المحرَّمة؛ لأنَّ كلَّ بِدعةٍ ضلالةٌ ، وهذهِ ( بِدعةٌ ) ، فهي
إذن ضلالةٌ ، وهذا لونٌ من
الصفحه ٢١٩ :
بصلاة النافلة من دون فاتحة الكتاب ، أو من دون طهورٍ مثلاً ، وهكذا الأمر بالنسبة
إلى تحديد ركعات النافلة
الصفحه ١٤٠ : في الدين ، شأنُه شأنُ من يفخرُ بمنجزاته ومخترعاته ، وهذا
يعني أنَّه بصدد المعنى الشرعي على نحو الخصوص
الصفحه ٨١ :
(٢٠)
ركعة : لكل ليلةٍ من العشرين ليلةً الأولى
من الشهر ، ما عدا اللية التاسعة عشرة ، ثمان منها بعد
الصفحه ٦٩ : الخلوةِ مع
الله ، والتنفلِ في بيته ، عودةً منه إلى سُنَّةِ رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكانَ
الصفحه ١٧٢ : العدالةِ لا يُحتجُّ به ، وقد قيل فيه : ( بقية ليست أحاديثه
نقية ، فكن منها على تقية ) ، وغيرها
من المقولات
الصفحه ١٩ : عليهمالسلام
كذلك على أنَّ أداءَ نافلة الليل في شهر رمضان من السُنن المؤكدة ، وأنَّ للقيام
في لياليه ثواباً
الصفحه ١٠٠ : الخاتَم صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهلِ بيته عليهمالسلام تصلُ في كثرتها إلى
حدِّ الاستفاضة في هذا النحو من
الصفحه ١٧ : ) ؛ لنرى مدى شرعيتها
، وارتباطها بالدين الحنيف.
(٢)
قيامُ
الليلِ سُنَّة مؤكدة عموماً
من المتفق عليه
الصفحه ١٠ :
تقتضي إيرادَها ، على
الرغم من أنّي بذلتُ قصارى جُهدي من أجلِ طرح مضامين هذه الدراسة بلغةٍ واضحة
الصفحه ١٤٦ :
الركيزة الثانية :
إنَّه عدَّ تسميتَها بالبِدعة أمراً
هيِّناً ومبنياً على قاعدة أنْ ( لا مشاحةَ