الصفحه ٣٥ : اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) في شهر رمضانَ ، فلا نرى في حديثها أيَّةَ
إشارةٍ الى ( التراويح ) من قريب
الصفحه ٤٨ : :
(
وقالَ علي بنُ المديني :
ـ
ليس بشيء. وقالَ البخاري :
ـ
منكرُ الحديث. وقالَ النسائي :
ـ
ليسَ
الصفحه ٩٧ : ؟
الدليل
الثاني
حديث ( كلّ بِدعةٍ ضلالة ) ينافي التقسيم
وردَ في الحديث المتفق عليه بين
الفريقين أنَّ
الصفحه ١٣٣ : ، بأنَّ المرادَ من ( البِدعة ) في
هذا الحديث هو البِدعةُ الممدوحة ، وقد تقدمَ معنا أنَّ مصدرَ القول
الصفحه ١٥٧ :
(١)
نص الحديثِ ومضمونه
وردَ في معظم كتب ( مدرسة الصحابة ) ومنها
( السُّنن ) واللفظُ لـ
الصفحه ١٦٧ :
فكيف يمكن لنا بعد ذلك الركون
والاطمئنان لما يرويه لنا ( ثور بن يزيد ) من أحاديث وخصوصاً حديث
الصفحه ١٨٥ : بينَ الخلفاء
الأربعة المدَّعى شمول حديث ( سُنَّة الخلفاء الراشدين ) لهم جميعاً ، وعلى حدٍّ
سواء ، وكانت
الصفحه ٢٠١ : يرتّبونه من آثار عمليةٍ شاملة لجميع الأحكام وخصوصيات
التشريع على تسليمهم لهذا الحديث ، وتوجيههم لمختلف
الصفحه ٢٧٠ :
ب ـ انتهاء أسانيد الحديث
جميعاً إلى راوٍ واحد................................. ١٧٥
ج ـ اشتراك
الصفحه ٣٧ :
فمن هذا الحديث نفهمُ مجموعةً من
المداليل التي تأتي في سياقِ عدمِ مشروعيةِ أداءِ نوافلِ شهر رمضانَ
الصفحه ٣٨ : جانبه كما هو ظاهرِ الحديث ، وأنَّه ( صَلّى اللهُ
عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) بمجرد أنْ فطنَ إلى وجودهم خلفه
الصفحه ٦٥ :
(١)
إطلاق
لفظِ ( البدعة ) على صلاة التراويح
يشكّلُ إطلاقُ لفظ ( البدعة ) في الحديث
المتقدم
الصفحه ٦٦ : الصلاةِ وبين الدين ، وكونَها تشريعاً ابتدائياً قولُ ( عمر ) في نفس الحديث
الصفحه ٨٨ :
حديثِ صلاة ( التراويح ) بالذات ، انقلبت تلكَ الموازينُ والأسسُ والمرتكزات ، وتوقفَ
إعمالُ القواعدِ
الصفحه ٩٣ : أخرى.
يقولُ ( ابنُ الأثير ) في ( النهاية ) :
(
وفي حديثِ عمر رضيَ اللهُ عنه في قيام