الصفحه ٤٧ : للتفسير أو كان من الطبّاعين ، والله العالم.
المهم أنّ هذا الأسلوب لا يصح شرعاً.
وفي كتاب حياة محمّد
الصفحه ٢٩٤ :
عليهم يتيم فآثروه ،
ثمّ وقف عليهم أسير في الثالثة ، ففعلوا مثل ذلك ، فلمّا أصبحوا أخذ علي رضي الله
الصفحه ١٨٢ : والمؤلّفون الشيعة
بأدلّة كافية أنّ ولاية أهل البيت عليهمالسلام
منصب إلهي وأمر سماوي لاسلطة للبشر فيه ، وهم
الصفحه ٢١٤ : كتابه ( غرائب مالك ) ، ذكر
ذلك الحافظ ابن حجر العسقلاني.
وكذّبه ابن حزم وحكم ببطلانه وكونه
موضوعاً
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
دليل الكتاب
الصفحه ٩٣ : مولى كلّ مؤمن ومؤمنة ).
٣ ـ والنصوص دليل على وجوب التمسّك
بالكتاب والعترة : ( وإنّي تارك فيكم الثقلين
الصفحه ٣٦٦ :
ثلاثة أحاديث في
سياق واحد ، في رواية ابن حجر في كتاب الفتاوى الفقهية ، وكلّ منها يدلّ على إمامة
الصفحه ٢٦ :
من أخت ، ولم تسمح الظروف بالجواب الكافي مع مصدره ، والآن وبحمد الله تعالى
تيسّرت الظروف بأن أكتب هذا
الصفحه ٢١٨ : (١).
__________________
١ ـ الكاف الشاف في
تخريج أحاديث الكشاف المطبوع بهامش الكتاب ، ٢ / ٦٢٨.
الصفحه ٣٧٣ : :
وفي الختام أرجو أن أكون قد وفّقت في
هذا الكتاب للبحث عن أهمّ المسائل التي تشكلّ محوراً خلافياً بين
الصفحه ٢٤٠ : الجزية إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وآية الجزية
إنّما أنزلت بعد الفتح وهي قوله تعالى : ( قاتلوا
الصفحه ٣١٦ : ذكره عبد الرحمن بأمر رسول الله ، ونسي قبوله الجزية من
مجوس البحرين وهو أمر مشهور ، ولعله قد أخذ من ذلك
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ووصيّه ) (٢).
٦ ـ ابن مسعود ، قال : ( قسّمت الحكمة
عشرة أجزاء ، فأعطي علي تسعة أجزاء ، والناس جز
الصفحه ٢٣٨ : الجزية ، فقال النبي [ صلىاللهعليهوآلهوسلم ] يومئذ : والذي
نفسي بيده لو لاعنوني ما حال الحول وبحضرتهم
الصفحه ٣٠٩ :
__________________
١ ـ أخرجه الترمذي
في صحيحه ، وابن جرير ، ونقله عنهما غير واحد من الأعلام كالمتقي الهندي في ص ٤٠١
من الجز