الصفحه ١٦٠ : أرض
تقلّني أنّ أقول في كتاب الله بما لا أعلم ) (١).
( وسئل أبو بكر عن الكلالة فقال : إنّي
سأقول
الصفحه ١٦١ :
تعالى أحق أنّ يتبع أو قولك؟ قال : بل كتاب الله ، فما ذاك؟ قالت : نهيت الناس
آنفاً أنّ يغالوا في صداق
الصفحه ١٦٥ : الكتاب ، ويأخذون عنه الفتاوى ، كما قال عمر بن الخطاب
في عدّة مواطن : ( لولا علي لهلك عمر ) (٣).
وعن
الصفحه ١٧٨ : الناس ) (١).
وعن كتاب ( مناقب آل أبي طالب ) في
أحوال الإمام الصادق عليه السلام قال : إنّه روي عن
الصفحه ٢٦٥ : ، والموطاء لمالك ، كتاب صلاة الليل ، باب ما جاء في صلاة الليل
، وسنن ابن ماجه ج ١ص ١٩٩ ، كتاب الطهارة ، باب
الصفحه ٢٦٦ : ، وما ينص عليه علماء علوم القرآن في كتبهم
كجلال الدين السيوطي في كتابه الإتقان ، حيث يذكر أسامي السور
الصفحه ٢٧٧ : والسنة ، والكتاب مطبوع بحمد الله ، وليكن الكتابان كتكملة لبعضهما ، إلّا
أنّي هنا أبحث بشكل أعم وأوسع كما
الصفحه ٢٧٨ :
الكتاب ـ عليهم.
إذن لابدّ أن نبحث عن من يمكن عقلاً
ونقلاً أن يكون مصداقاً للآيات والروايات التي
الصفحه ٣١٣ : الفقهاء بمواقع
السنن والقرآن الكريم ، وكان مدّة عمره في جميع أموره يعمل بالكتاب والسنة ، وكان
يعرف مواقع
الصفحه ٣١٤ :
تعالى : ( وفاكهة وأباً ) فقال : أيّ سماء تظلّني؟ أو أي أرض
تقلّني؟ إن قلت في كتاب الله ما لا أعلم؟
قال
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوآله
: ( يا أيها الناس إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل
بيتي ).
وفيه
الصفحه ١٣ : ، وهو في الكتاب هكذا : ( عن معاوية رضي الله عنه ). فكنّا
نرفض الترضّي عنه ،
الصفحه ٢٠ :
__________________
١ ـ راجع إثبات ذلك
في كتابي ( ( وعرفت من هم أهل البيت عليهمالسلام
) ).
الصفحه ٢١ : كلّ قُرّاء كتابي هذا
، أمانة البحث ليثبت على يقين ، أو يتحوّل إلى اليقين.
وفي الليل سألت والدتها عن
الصفحه ٣١ : ، وأنّه لا يخلو زمن منهم.
ومن هنا رأيت أنّ أدع هذا الكتاب يجد
طريقه إلى المنصفين علّه يكون بداية وفاتحة