الصفحه ٣٥ :
تعالى بطاعتهم ، وبين
القيادة العامّة ، فتأريخنا ينبغي أنّ نحلله وفق مبادئ الإسلام نفسه ، وقواعده
الصفحه ٢٠٦ : ء يسمونها قواعد وأسس ، فيطبقونها متى ما شاؤا ويتركونها متى ما شاؤا!!
ورواة هذا الحديث من الصحابة أكثر من
الصفحه ٣١٠ : : ( علمني رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ألف باب كلّ باب يفتح ألف باب ) (٢).
وفيه عن ابن عباس ( رضي
الصفحه ٢٧٥ : زاغ عنها هوى ، ولو أنّ عبداً عبد
الله بين الصفا والمروة ألف عام ، ثمّ ألف عام ، ثمّ ألف عام ، ثمّ لم
الصفحه ٢٠٧ : ، الأزهار المتناثرة في الأحاديث
المتواترة : حرف الألف.
٢ ـ تاريخ بغداد ١١
/ ٣٨٥ رقم ٦٢٥٧ ، كنوز الحقائق من
الصفحه ٢٤٠ :
عليهم وترك ذلك كلّه
لهم على ألفي حلّة ، في كلّ رجب ألف حلّة ، وفي كلّ صفر ألف حلة. وذكر تمام
الصفحه ٢٥٦ : فرضنا صحّة الندم ، فهل
الندم يكفّر عن ذنب قتل سبعة عشر ألف ممّن قتلوا في معركة الجمل المعروفة ، مضافاً
الصفحه ٣١١ :
فلمّا خرج من عنده
قيل له : ما قال النبي لك؟ قال : ( علّمني ألف باب يفتح كلّ باب ألف باب ).
وفي
الصفحه ٣٢٩ : ، فلم
يقبل ، فبذل له مائتي ألف درهم ، فلم يقبل ، فبذل له أربعمائة ألف درهم فقبل.
وأخرج الطبري من طريق
الصفحه ٣٣٠ : أكثر من سبعين ألف منبر يلعن عليها علي بن أبي طالب بما سنه
لهم معاوية من ذلك.
وما فعله معاوية ليس
الصفحه ١١٤ : عبادة ألف سنة ، لحسده وكبره يتّبعه كلّ من انقلب على
عقبيه ، ولم يسلّم لأمر الرسول في أهل بيته ، وقال
الصفحه ١٢٠ : قام نوح في قومه ، وكان له مثل أحد ذهباً فأنفقه في سبيل الله ، ومدّ
في عمره حتّى حجّ ألف عام على قدميه
الصفحه ٢٥٨ :
والزبير ، وقتل سبعة
عشر ألفاً من أصحاب الجمل ، وكانوا ثلاثين ألفاً. وقتل من أصحاب علي ألف وسبعون
الصفحه ٣٢٨ : : أنّ معاوية بذل لسمرة بن جندب مائة ألف درهم
ليروي أنّ قوله