الصفحه ١٣٩ : ومن تفل رسول الله [ صلىاللهعليهوسلم
] في فيه فليس بعي فقال الحسن بن علي : أما أنت يا عمرو فإنه
الصفحه ١٤١ :
دعوته فاستنطقته ، فقال : مهلاً ، فأبوا فدعوه ، فأجابهم فأقبل عليه عمرو بن العاص
، فقال له الحسن : أمّا
الصفحه ١٦٠ : : ( أنّ رجلاً أتى عمر ، فقال : إنّي أجنبت فلم أجد ماءً ، فقال
: لا تصلّ. فقال عمار : أما تذكر يا أمير
الصفحه ١٩٢ : منعك أنّ تسب أبا تراب؟ قال : أما ما ذكرت ;
ثلاثاً قالهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فلن أسبّه لأن تكون
الصفحه ١٩٤ :
علي بن أبي طالب في غزوة تبوك فقال : يا رسول الله تخلّفني في النساء والصبيان؟
فقال : ( أما ترضى أنّ
الصفحه ١٩٥ : : أما ترضى أنّ تكون منّي بمنزلة هارون من
موسى إلّا أنّك لست بنبي ، إنّه لا ينبغي أنّ أذهب إلّا وأنت
الصفحه ٢٢٧ :
( ... فدخل [ محمّد بن أبي بكر ] على
أخته عائشة ، قال لها : أما سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٤ : ء بنت
النعمان ومليكة بنت كعب وغيرهما ، فمثلاً : دخلت عائشة على مليكة ، فقالت لها : أما
تستحين أن تنكحي
الصفحه ٣٢٠ :
بالمدينة ، فقال : أتخلّفني
على النساء والصبيان؟ فقال : أما ترضى أنّ تكون منّي بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ٣٢٨ : وقاص : أنّه دخل على معاوية بن أبي سفيان فقال : ما منعك أنّ تسب أبا تراب؟
فقال : أما ما ذكرت ثلاثاً
الصفحه ٣٤٩ :
معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال : ما منعك أنّ تسبّ أبا تراب؟ قال : أما ما ذكرت ;
ثلاثاً قالهنّ رسول الله
الصفحه ٣٥٦ : يعترف أنّ عمر لم يقتل إلّا
بالدعاء الذي هو سلاح العجائز والضعفاء في الجهاد!! أمّا الشجاع فهو يدعو الله
الصفحه ٣٧٠ :
يأمر النبي صلىاللهعليهوآله بالاقتداء المطلق
لمن هذه حاله (١)؟!
وأمّا حديث ( كتاب الله وسنّتي
الصفحه ١٥ : ء والقدر في عقائد الوهابية ، والردّ عليهم ، وغير ذلك ، وأمّا
الجعفرية وأهل السنّة من غير الوهابية فلم
الصفحه ١٨ : عليهماالسلام
، بينما الزيدية لم يأخذوا عن زيد رضوان الله عليه إلّا القليل من الفروع ، وأمّا
الأصول فلا يجوز