الصفحه ٣٤ :
التوقيع من الإمام
المهدي ( عجل الله فرجه ) ، والذي يقول فيه : ( وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا
فيها
الصفحه ١٤ : ، وتآمرها عليهن ، ونحو
ذلك مما تريد به المدح ، وهو في الواقع ذمّ ، وكانت تعلّم الصلاة والأحكام على
الطريقة
الصفحه ١٧ : الواقع إلاّ عند الجعفرية فيضطر أنّ يسلّم
للحقّ ، فسبّب ذلك تغيّر بعض الزيدية اتّجاه الجعفرية ، ولأجل أنّ
الصفحه ٢٠ :
ليس له تطبيق في
الواقع (١)
، طبعاً فترة البحث والحيرة استمرت لمدّة ثلاث سنوات ، حتّى وصلت إلى
الصفحه ٣١ : ) (١).
٨ ـ ذكرت بعض القصص الواقعيّة والحوارات
الحديثة كشاهد حي يصدقه من شهده ، ويحسّ بصدقه من قرأه ؛ لأنّه حقيقة
الصفحه ٢٨٣ : ولتأريخه ، ونقول
له : اقرأ الواقع بنفسك ، واحكم بعقلك بعد تحقيق وعلم ، واعرف الحقيقة لكي لا تسكت
وأنت تسمع
الصفحه ٢٤ : عليهمالسلام اختلفوا بالفعل ، وأمّا
ما يحصل من اختلاف بين مراجع الشيعة فهو بسبب أنّ أحدهم مثلاً يرى أنّ الحديث
الصفحه ٦٧ :
أعطى الخاتم حال
كونه راكعاً.
٥ ـ أمّا قولهم : كيف ينشغل في حال
صلاته بأمور دنيوية؟
فنقول
الصفحه ٨٨ : عن علي وعثمان؟ قال : أمّا علي فهذا
بيته من بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، ولا أحدّثك عنه بغيره
الصفحه ١٤٢ :
عليهالسلام
عندما سئل صلوات الله عليه مَن أهل السنّة ، ومن أهل الجماعة ، ومن أهل البدعة؟
فقال : ( أمّا أهل
الصفحه ١٩٠ : طالب في غزوة تبوك فقال يا رسول الله تخلّفني في النساء والصبيان؟ فقال
: أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة
الصفحه ١٩٦ :
أسوة قد قالوا : ساحر
وكاهن وكذّاب أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لانبي بعدي
الصفحه ٥٠ : ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : ( يا فاطمة ، أما علمت أنّ الله عزّ وجلّ اطلّع على أهل الأرض
الصفحه ١٣٦ : ، أمّا المختلف فيه فواضح أنّ معاوية لم يف به ولم
ينفّذه ، وأمّا الشروط المتّفق عليها الذي لم يف بها
الصفحه ١٣٨ : : أمّا أنت فقد اختلف فيك رجلان : رجل
من قريش وجزار أهل المدينة فادعياك فلا أدري أيهما أبوك!
وأقبل عليه