الصفحه ٨٩ : عنه ،
ثمّ قام الرابع فأقبل إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يعرف الغضب في وجهه فقال : ما تريدون من
الصفحه ٤٢ : الله عنه : أنا ) (٢).
ونصّ ماجاء في تاريخ الطبري
:
( حدّثنا ابن حميد ، قال : حدّثنا سلمة
قال
الصفحه ٥٧ : آخر
الآية في علي بن أبي طالب رضوان الله عليه ، لأنّه أعطى خاتمه سائلاً وهو راكع في
الصلاة.
( أخبرنا
الصفحه ٢٨١ :
فحبّهم فرض على كلّ مؤمن
أشار إليه الله في محكم الذكر
ومن يدّعي من غيرهم نسبة له
الصفحه ٣٢٣ : كانت في مكّة قبل الهجرة حيث آخى رسول الله صلىاللهعليهوآله بين المهاجرين
خاصّة ، والمؤاخاة
الصفحه ٧٠ :
نصّ ماجاء في مسند أحمد :
( ... عن البراء بن عازب ، قال : كنّا
مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٥ :
فدتك نفوس القوم يا خير راكع
فأنزل فيك الله خير ولاية
فأثبتها في محكمات
الصفحه ٦٩ : الإسلام ، ولم يعد يخاف من أحد ، فالكلّ دخل في دين الله طائعاً أو
طليقاً ، فكيف يأمره تعالى بالتبليغ؟ وما
الصفحه ١١٧ : في بني إسرائيل ، من دخله غفر له ) (٢).
المعجم الكبير للطبراني :
( ٢٦٣٦ ) عن سعيد بن المسيب ، عن
الصفحه ١٢٤ :
، قال : حدّثنا محمّد بن الصلت ، قال : حدّثني أبي ، عن جعفر بن محمّد ، في قوله :
( اتقوا الله وكونوا مع
الصفحه ٢٧٤ : عليه أجراً إلّا المودّة في القربى ) قال : ( كفى شرفاً لآل رسول الله صلّى
الله عليه وآله وفخراً ختم
الصفحه ٣٤ :
التوقيع من الإمام
المهدي ( عجل الله فرجه ) ، والذي يقول فيه : ( وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا
فيها
الصفحه ١٦٩ : الضعيف من عدله ، فأشهد بالله لقد رأيته في بعض
مواقفه ليلة ، وقد أرخى الليل سدوله ، وغارت نجومه ، وقد مثل
الصفحه ٦١ :
قوله : ( إنّما
وليّكم الله ورسوله )
الآية ، نزلت في علي بن أبي طالب. عبد الوهاب بن مجاهد لا يحتجّ
الصفحه ٨٦ : لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة ). فما كان أحد بعد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
أحبّ إليّ من علي