الصفحه ٣٥١ : .
٨ ـ أمر معاوية بسبّ علي ، فما حكم من
أمر بسبّ صحابي وخليفة؟!
٩ ـ قول ابن عمر : كنّا نقول في زمن
النبي
الصفحه ٥٢ : كان كذلك لابدّ أنّ يكون أعظم سياسي في العالم كلّه ، فلا
يخفى عليه مثل هذا الأمر العظيم لصلاح العالم
الصفحه ١٣٥ :
الإمام الحسن عليهالسلام فقد بيّن أمره في
قوله : ( وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حقّ
الصفحه ١٥٩ : بهذا الأمر. وفي رواية كان الصديق يقول ثلاث مرّات : أقيلوني
أقيلوني ، فإنّي لست بخيركم وعلي فيكم
الصفحه ٢٤٧ : التي أضافت غير الخمسة
عليهمالسلام
روايات انفرد رواتها بها ، وليست من الروايات المتّفق عليها ، وبعضها
الصفحه ٢٧٧ : عباس وقتادة ، على أنّها مكّية إلّا أربع آيات أوّلها : ( قل لا
أسألكم عليه أجراً )
(١).
إذن بعد قرا
الصفحه ٣١٦ : ذكره عبد الرحمن بأمر رسول الله ، ونسي قبوله الجزية من
مجوس البحرين وهو أمر مشهور ، ولعله قد أخذ من ذلك
الصفحه ٧ : التطهير............................................... ٢٤٩
قصّة المؤامرة على أطهر خلق الله
الصفحه ٣٤ : الله تعالى هو الخبير البصير
أخبر رسوله صلىاللهعليهوآله
عن القادة على أُمّته وهم أهل بيته ، وأهل بيته
الصفحه ٢٠٥ : ، وتبادروا بما
يلزمكم ، ولا تتكلوا على فضائل الأباء والأجداد ، فإنّ ذلك لا ينفعكم إذا خالفتم
أمر الله فيما
الصفحه ٢٢٣ :
الدليل الحادي
عشر : علي مع الحق
إنّ هذا الحديث القاضي بأحقيّة علي عليهالسلام على لسان أصدق
الصفحه ٢٧٤ : مسؤولون )
أي : عن ولاية علي وأهل البيت ، لأنّ الله أمر نبيه صلّى الله عليه وآله أنّ يعرف
الخلق أنّه لا
الصفحه ٢٨٥ : للتدبّر والتأمّل والتعلّم.
إنّ النبي صلّى الله عليه وآله لما أمر بالهجرة
عند اجتماع الملأ من قريش على
الصفحه ٣٣٤ :
الناس : هنيئاً
لعمرو أسلم وكان على خير ، ومات على خير أحواله فترجى له الجنّة.
ثمّ بليت بعد ذلك
الصفحه ٦٥ :
فيه أكثر في حديث
الغدير وغيره مما يشتمل أيضاً على لفظ الولاية ، فتابع معنا.
ونختم بقول حسّان بن