الصفحه ٢٠٩ : يوآزرني على أمري هذا؟ قال علي : أنا يا نبي الله
أكون وزيرك عليه ، فقال : إنّ هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم
الصفحه ٤٤ : الأمر ما قد رأيتم ، فأيّكم يبايعني على أنّ يكون أخي
وصاحبي ووارثي؟ فلم يقم إليه أحد ، فقمت إليه ـ وكنت
الصفحه ٤٥ : الله أن أدعوكم إليه ، فأيّكم يؤازرني على
أمري هذا؟ فقلت وأنا أحدثهم سنّا وأرمصهم عيناً ، وأعظمهم بطناً
الصفحه ٤١ : الله أن أدعوكم إليه ، فأيّكم يؤازرني على هذا الأمر
على أنّ يكون أخي وكذا وكذا ... ).
الصفحه ٤٧ : : ( ...فأيّكم
يؤازرني على هذا الأمر ، وأن يكون أخي ووصيي وخليفتي ) (٢) ، ولكنّه حذفها في الطبعة الثانية
الصفحه ٣١٩ : بطاعة
أولي الأمر ، ولكن ليس كما يزعم البعض أنّ أولي الأمر هم كلّ من تسلّطوا على رقاب
الناس ولو بالسيف
الصفحه ١٨٨ : ترك
تعيين وقت الجهاد على ولي الأمر في كلّ عصر ، فكذلك الإمامة قال تعالى : ( يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٢١ : الأمر في هذه الآية؟ فقال : ( كان والله علي منهم ) (١).
من
هم أُولو الأمر المعنيّون في الآية الشريفة
الصفحه ٦٩ : راكعاً هم أولياء للمؤمنين ، وهنا في
هذا الأمر الإلهي الآخر أمر بتبليغ ولاية علي عليهالسلام
، ومن تأمّل
الصفحه ٣٢٠ : حين قال
له : اخلفني في قومي وأصلح. فقال الله : ( وأولي الأمر منكم ) قال : علي بن أبي طالب ولاّه الله
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم
أو شفتان. فأبوا على معاوية فصعد معاوية المنبر ، ثمّ أمر الحسن فصعد ، وأمره أنّ
يخبر الناس أنّي قد
الصفحه ٣٢٢ :
الأئمة المعصومون ( أئمة أهل البيت عليهمالسلام ).
ويذهب الرازي إلى أنّ حمل أولو الأمر
على
الصفحه ٣١٥ :
الاستئذان : خفي عليّ ، ألهاني الصفق في الأسواق ، وقد جهل أيضاً أمر إملاص المرأة
وعرّفه غيره ، وغضب على عيينة
الصفحه ١٧١ :
الله تعالى ، وإنّ جدّي معاوية نازع الأمر أهله ، ومن هو أحقّ به منه ، علي بن أبي
طالب ( رضي الله عنه
الصفحه ١٢٦ :
علي الحسن بن عثمان
الفسوي بالبصرة ، قال : حدّثنا يعقوب بن سفيان الفسوي ، قال : حدّثنا ابن قعنب