الصفحه ٢٤٠ : ، لأنّ الإمام الحسين رمز الإسلام ، وبقيّة أصحاب الكساء ، فالبكاء عليه في محنته أمر عبادي يراد به وجه الله
الصفحه ٢٥٥ :
وتدعم في الحجاز
محمّد بن عبد الوهاب صاحب المذهب الوهابي الضال ، والأمريكية في دعمها
الصفحه ٢٥٩ : )
(١) وقوله أيضا : (
وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ )
(٢).
لكنّ عقلي رفض أنْ يتقبّل فكرة الأستاذ
، في ترك مسألة
الصفحه ٢٦١ :
رغبتهم وحدهم ،
ويختارون بأنفسهم بعد موته ، طالما أنّ النبي صلىاللهعليهوآله
لم يختر في حياته
الصفحه ٢٧٢ :
القائمين بها ، لا
يملك من التعقّل والإنصاف شيئا ; لأنّ الدلائل التي وردت في كتب التاريخ
الصفحه ٢٧٤ :
المرحلة التي مرّ بها
هذا الكيان الناشىء من بين معتقدات جاهليّة ، ضاربة جذورها في عمق
الصفحه ٢٩٧ :
تلك الفترة من الزمن
، كان لقاءهما الأوّل في القاهرة ، وتعدّدت للودّ الذي نشأ بينهما
الصفحه ١٩ : بشكل مباشر لحدّ الآن ، وإنّما تعرّفنا على أسمائهم بطرق مختلفة.
علماً بأنّ في مكتبتنا في المركز مكاناً
الصفحه ٣١ :
إذاً لماذا لا يخرج « المهتدون » ـ أي
الشيعة الذين أصبحوا سُنة ، إذ يُطلقون عليهم هذا الاسم ـ في
الصفحه ٤٤ : .
ورغم كثرة تلك الخصائص ، فإنّني لن أطيل
في هذا المقام ، لأنّ الجلسة لا تحتمل ذلك ، لذلك سوف أذكر بعض
الصفحه ٤٧ : ء إذا قامت في محرابها للصلاة. وفاطمة عليهاالسلام
ضاهت ، بل فاقت مريم العذراء في تهجدها وعباداتها ، لذلك
الصفحه ٥٢ : الغاصبين بحضور جنازتها ، ووجوب البيعة أمر لا يختلف فيه اثنان ، بل
لقد قرن النبي عدم البيعة بالجاهلية ، فقال
الصفحه ٩٦ : أخوّة وصداقة ، لا يعلم قدرها إلا الله سبحانه وتعالى ، تعرّفت عليه هو أيضا في العمل ، فكان بالنسبة
لي
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآله
الكاملة ، هي التي أحدثت في داخلي التحوّل الكامل نحو الحقّ ، الذي عليه المسلمون الشيعة الإماميّة
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله
، ومع تحذير النبيّ صلىاللهعليهوآله
بعدم التصرّف في الصلاة عليه بالنقصان أو الزيادة قائلاً : لا