الصفحه ٨٣ : الدنيا ، وتُبّع الأهواء والشهوات ، والتاريخ حافل بمخازيهم ، وجرائمهم في حقّ الدين وأهله.
سكتّ لحظة
الصفحه ١٤٤ :
الثقلين ، فهناك أيضا
عدد من حفّاظ العامّة أخرجوه كلّ حسب شروط رواته ، فهذا الترمذي قد نقله في
الصفحه ١١٤ : عمره ، مع
ذلك لم يمنعه تقدّمه في السنّ من أنْ ينافس الشباب المؤمن في حيويته ونشاطه ، ومقاسمته آمالا
الصفحه ٢٢٨ : لأفراد المجتمع ، فتحوّل أهل البيت عليهمالسلام عندما رأوا أنّ الدين وتشريعاته أصبحا في خطر ، إلى المعارضة
الصفحه ٨١ : السابق الذي بُتر وغُيّر من طرف له مصلحة في ذلك ، فإنّ السائل عن الفرقة الناجية لم يكن غير أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٨ : واستفتيتها فلم أجد فيها أيّ تعاطف أو ميل نحو هذا المذهب ، وأراه في عقلي ووجداني أضيق من أنْ يتّسع للإسلام
الصفحه ٣٤ :
تعوّدوا على الالتقاء في مكان واحد ، يتحسّسون فيه الأُلفة والأُنس ، وتبادل الراي ، وتمتين رابطة الإخوّة
الصفحه ١٤٥ :
تكن مجموعة عند
العامّة في ذلك الوقت ، وأوجد التناقض في الروايات المنسوبة للنبيّ
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآله
، فوحدة السياق تقتضي نسبة الآية لهنّ ، فجوابه أنّ وحدة السياق ليست محصّلة في هذه الآية ، لأنّ
الصفحه ٢٣٥ : المسلمين ، الذين لا يحبّذون الثورات والثوار بطبعهم ، ويرون فيها وسائل لهدم أنظمتهم ، وتقويض أسسها المبنيّة
الصفحه ٢٦٢ :
قلت : طالما أنّ النصوص مشتركة النقل ،
فلماذا اختلف في مقاصدها ومعانيها ؟
قال : بسبب التأويل الذي
الصفحه ٦٤ : تواجدي المفضلة ، مستأنساً بمؤلفات الذين تركوا أثرهم في الحياة الدنيا ورحلوا عنّا ، منهم من كان متيقناً
الصفحه ١٢٥ :
وتساءلت في نفسي :
أهذه هي مودّة القربى التي حثّ عليها المولى سبحانه وتعالى ، وجعلها فريضة من
الصفحه ١٥٠ : التي أُلجىء إليها ، ولعل أبلغ ما قيل مكررا في ذلك : « لولا علي لهلك عمر » (١).
كلّ ذلك يمثّل أدلّة
الصفحه ١٦٣ :
ثمّ إنّ أصحاب تلك المذاهب قد تخلّوا عن
كثير من المسائل التي أفتوا فيها ، فقالوا بخلافها دون أنْ