الصفحه ٥٣ : ؟ لا شك أن من خلص معدنه وصفي باطنه سيدرك المعنى جيدا ، ( وَمَن كَانَ فِي
هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي
الصفحه ٩٤ : الخوارج ، الذين رأوا رأياً في الحكومة لم يكن صائباً ، ثمّ حمّلوه علياً عليهالسلام وانقلبوا وحاسبوه عليه
الصفحه ١١٦ :
( بَلْ أَكْثَرُهُمْ
لَا يَعْقِلُونَ )
(١).
( وَإِن تُطِعْ
أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٢٨ : عليهمالسلام في كلّ سنة ، ولم يفتر ساعدهم ، ولا ضعفت همّتهم ، عن إحياء تلك المناسبات العظيمة ، وتشييد المقامات
الصفحه ١٥٥ :
اللغة ، فالإطار الذي
أطلق فيه المصطلح لم يترك لبقيّة الإفادات مجالاً لاحتمال
الصفحه ١٧٢ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
، ثمّ إنّ هؤلاء الذين كانوا من جيل النبيّ صلىاللهعليهوآله
، عاشوا معه في
الصفحه ١٩٧ :
فقبلت شرط الرجل ، ومن الغد عاد إليّ
ومعه ذلك المجلّد النفيس ، فتسلمته منه في شوق ، وحملته
الصفحه ٢٠٣ : ذلك على أنّ الرجل كان يعرف جيّداً ماذا كان يقصد ويريد ، ومنطلقاً في تصرّفاته نحو وجهة محدّدة ؟
قلت
الصفحه ٢٢٠ : تلك الفئة المباركة التي لعبت دوراً رئيساً في حفظ الدين ، وإحياء أحكامه وسننه ، وتطوير مناهجه وعلومه
الصفحه ٢٣٠ : جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام ، فقد وجّه إليه رسولاً ومعه رقعة كتب فيها : لم لا تغشانا كما يغشانا
الصفحه ٢٥٢ : الموسوي الخميني إلى كافة المسلمين بالتوحد ، والعمل على الخروج من عنق الزجاجة التي وضعهم فيها أعداء الإسلام
الصفحه ٢٥٧ : ، مروراً بالمجازر والانتهاكات التي قام بها هؤلاء الوحوش في حقّ قبائل الهزارة الشيعة في كلّ من باميان ومزار
الصفحه ٢٦٦ : الحلبي الشافعي في سيرته المعروفة بالسيرة الحلبية ، حيث ذكر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
كان يناديهم
الصفحه ٢٧٥ :
، أو الجبال الوعرة التي لا يستطيع طلب بلوغها ، لاستبعاد بلوغ الفارّين إليها.
لم يكن في بداية تدينه
الصفحه ٢٨٠ : عليهمالسلام في ذلك الوقت شيئاً
يستحقّ الذكر ، فقد غاب أثرهم في خضمّ الصحابة ، وذهل المسلمون عن مقامهم