الصفحه ٦٣ :
الحلقة
الرابعة
عقيدة أهل البيت عليهمالسلام
في النبوّة هي التي شيّعتني
جاء دور عبد الرحمان
الصفحه ٦٥ :
« نحن أحقّ بالشك من
إبراهيم » (١)
وجعلوا موسى بن عمران عليهالسلام
في مرتبة لا يرضاها إلّا
الصفحه ٦٨ : نظريّة الحكم في الإسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله هي على أساس من الشورى وليست بالنصّ كما يحتجّ بذلك
الصفحه ٦٩ : .
ولقد نظرنا في التاريخ البشري على طوله
فلم نجد فيه ما يعطي النتيجة المرجوّة المثال الكامل ، غير الخالق
الصفحه ٧١ : (١٢)
بالعدد القرآني المتكرر في الأسباط ، وفي الحواريين ، وفي العيون الاثني عشر التي انبجست لموسى
الصفحه ٧٥ : ; تجنباً لانهيار فكرتهم الباطلة ، وافتضاح أكذوبتهم في خصوص شورى السقيفة.
فقال : ما هو هذا الدليل ؟
قلت
الصفحه ٨٤ : إلّا من بعدهم ؟ وهي القرون التي عاش فيها الأئمة الهداة من أهل البيت عليهمالسلام.
قلت له : حكى بعض
الصفحه ٨٨ : هريرة ، لا يبعد عن ذلك الولاء الأعمى. ولماذا بلغت هشاشة العقيدة في ذلك العصر وما تلاه ، إلى أنْ يُسبّ
الصفحه ١٠١ : في صحة ورودها عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، خصوصاً إذا ما اتضح جليّاً تهافت القنوات التي ورد عليهم
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام
إيمان ، وبغضه نفاق ، في حديثه الذي تناقله الحفاظ بقوله « يا علي لا يحبّك إلّا مؤمن ولا يبغضك إلّا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
، زيد فيها السلف من الصحابة ، كالآتي : اللهمّ صلّ على محمّد وآله وصحبه وسلم.
مع أنّ بقيّة الناس
الصفحه ١١١ : ءة البسملة في الصلوات المفروضة هي سياسة معاوية بن أبي سفيان.
قال صديقي : نعم ، إن التحريف الذي
أشاعه بنو
الصفحه ١٢٦ :
يختلف فيها اثنان ،
والآية المحكمة التي فرضت هذه الشعيرة واضحة الدلالة على مقصدها ، وفوق
الصفحه ١٤٧ : تامّاً وكاملاً ، إلّا إذا اجتمعت فيه كافّة خصائص التشريع ، من وجود السلطات الثلاث داخل تركيبته ، وأعني
الصفحه ١٥٣ : وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) (١)
وأمره بأنْ يُنصّب علياً إماماً وعلماً وهادياً وحاكماً في المسلمين