الصفحه ٣٧ : ، شكّكني في كلّ ما ألقي إليّ من خلال بوابة التقليد الأعمى ، فرأيت أن أعود بالبحث عن تلك الروايات وغيرها
الصفحه ٥٠ : عليه ، ووجوب الوصيّة غير خاف في هذه الآية ، وحثّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
على القيام بها ، جاءت به
الصفحه ٦٧ :
واقفين (١)
، إلى غير ذلك ممّا قد أخرجه علماء الأمّة العدول وبيّنوا بطلانه ، وذكروه في
الصفحه ٨٧ : لا يكذب أبداً ، وإنّما هي ظاهرة كامنة في فئة المنافقين ، الذين ليس لهم همّ يحملونه غير قلب الحقائق
الصفحه ١٢٢ : العطرة بالأعمال الجليلة والمثل النبيلة ، والقيم المجسّدة للإسلام في أبهى مظاهره ، وبلغ
الأمر في هذا
الصفحه ١٣٠ : مخالفة للتكليف
الإلهي في بناء البنيان واتّخاذ المساجد على قبور الصالحين لنهى الله عنه أولياءه ، وحسم
الصفحه ١٣٢ :
وإخراجهم عن الإسلام
، وتنفير المسلمين منهم ، في محاولة لنسف أسس الدعوة إلى فكرهم ، وغلق
الصفحه ١٤٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
، ولم تظهر محاولة التقديم إلّا في عهد طلقاء بني أميّة ، وعلى رأسهم معاوية بن
الصفحه ١٤٩ : فيها ; ليكونوا حججه على خلقه ، والأدلّاء عليه وعلى شريعته وأحكامه. وجاء قوله تعالى في سورة الواقعة
الصفحه ١٨٧ : بعد ذلك : إذا كان الاصطفاء كذلك ، فأين يوجد في الأمّة الإسلاميّة ؟
كان حديث الثقلين هو الذي أرشدني
الصفحه ١٩٤ : الفرق بين الصلاتين فهو يحتاج إلى
خزّان الدين ، وحفظة علومه ، ليبيّنوه لنا ، هؤلاء كما كنت أشرت في بداية
الصفحه ١٩٩ :
بيوم الأرض ، تعرّض
فيها إلى تحليل الحالة التي آلت إليها الأمّة الإسلاميّة ، كان فصيح
الصفحه ٢٠١ : لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) (١)
، وإذا كان المولى سبحانه وتعالى قد بيّن أنّ كلامه المنزّل على
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام
، قال تعالى : ( وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ ).
وباعتبار أنّ غصب السلطة من
الصفحه ٢١٢ : الحلال والحرام في جميع المسائل الحياتية ، فأفتوا المسلمين وفق مصادرهم المعتمدة ، واستناداً إلى الدليل