الصفحه ١٤ : الكوفة حتّى قتله مصعب بن الزبير بالكوفة سنة سبع وستّين ، وكان قبل ذلك معدود في أهل الفضل والخير إلى أن
الصفحه ٣٢ : أنهم أصبحوا مسيحيين ، فكتب إلى كبير القساوسة في بغداد أنّه استطاع أن يدخل أهل هذه القرية في الدين
الصفحه ٣٥ :
العلاقات ، إذا
استثنينا حركة المعصومين في مجتمعاتهم ـ وأعني بهم الأنبياء والأئمة عليهمالسلام
أو
الصفحه ٣٦ : والبعد عن الدين أقرب من أي شي آخر.
وقع بين يديه يوماً كتاب للسيّد سابق (
وهو سنّي مصري ) ، تناول فيه
الصفحه ٣٩ : في العراق وفي باكستان ، يدفعون ضريبة موالاة الأطهار عليهمالسلام ، ويتقرب بهم فسقة السلفية والوهابية
الصفحه ٥١ :
بعدما طلّق الدنيا
ثلاثاً ، هم أو مطمح دنيوي ؟ ألم تكن فدك في أيديهم أكثر من سنتين ، ومع
الصفحه ٩٠ : النص الذي نقلته نجد أنّ معاوية من أجل أنْ يستتب له الأمر ، أقدم في مرحلة أولى على إشاعة ظاهرة سبّ علي
الصفحه ٩٥ : الباطلة ، كالزبد الذي يذهب دائماً جفاء ، وأمّا عليّ وشيعته فيمكثون في الأرض رواسي ينحدر عنها السيل ولا
الصفحه ٩٩ : الله وكذب الحجّاج ، قال الله : « وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم ».
ولا شك في أنّ الجماعة حين كانوا
بالأهواز
الصفحه ١١٣ :
قلت له : لقد تبين لي الآن أنّ بني
أميّة قد أدخلوا في الدين أشياء ليست منه ، واختلقوا
الصفحه ١٢٧ : ء تلك المودّة وإظهارها قربة لله تعالى ، وسعياً لنيل رضاه ، وإظهار الحزن في أحزان أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٤٦ : فيها أحد.
وممّا يؤكّد حديث الثقلين بلفظ الثقلين
بلفظ ( وعترتي ) موافقته لقوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ
الصفحه ١٥٤ : العامّة عليهم ، وذلك بسبب التأويل الخاطىء لمصطلح مولى ، والادّعاء بأنّها لا تفيد ولاية الأمر في معناها
الصفحه ١٦١ : ٢٤١ هجرية ، ودفن بمقبرة باب حرب ببغداد ، عاش في بغداد التي كانت موطن العلوم وقتها ، ومنافسة عنيدة
الصفحه ١٦٩ : ، ممّا جعل شيعتهم على مدى ثلاثة قرون في مأمن الكذب والوضع ، الذي استفحل منذ وفاة النبي صلىاللهعليهوآله