الصفحه ٣٧ : ، شكّكني في كلّ ما ألقي إليّ من خلال بوابة التقليد الأعمى ، فرأيت أن أعود بالبحث عن تلك الروايات وغيرها
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله
، وفرضية عدم ولادته لا تدفع القول بولادته ، لأنّ أغلب الروايات تحدثت عن خروجه ، باستثناء الروايات
الصفحه ٥٠ : عدّة من الروايات ، فلا تصح دعوى ترك الوصية عند من أطلقها ، لأنّها عارية عن الدليل ، وأدلّة إثبات
الصفحه ٥٩ : ركنوا إليه من اعتماد بعض الروايات التي نزع مضمونها إلى تشبيه غريب ، يجزم المطلع عليه أنه مختلق ، لم
الصفحه ٦٤ : *
وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَىٰ ) (١).
عدداً من الروايات المتنافرة والمتناقضة ، التي تقول بأنّ النبي
الصفحه ٦٥ : حافظ إلى نقل ترّهات كهذه ليقول بعد ذلك إنّها أصحّ الروايات ، وإنّ كتابه أصح الكتب ، ونحمل عنه ذلك محمل
الصفحه ٧١ : ؟ فقال : « كلهم من قريش » (٢)
إن الكيّس الفطن لا يمكنه المرور على الرواية ، دون أن يسجّل ملاحظاته على ما
الصفحه ٨١ : عليهالسلام ، حيثُ روى الشيخ الحافظ محمد بن مؤمن الشيرازي في كتابه الذي استخرجه من التفاسير الاثني عشر ، رواية
الصفحه ٨٦ : الناس إلى الرواية في فضائل الصحابة والخلفاء الأولين ، ولا تتركوا خبراً يرويه أحد من المسلمين في أبي تراب
الصفحه ٨٨ : بين الصحيحة والمحرّفة ، والواقعة والموهومة ، والثابتة والواهية. هذا ولم يكن همّهم غير نقل الروايات
الصفحه ١٠٤ : الظالمة ، التي أسّست أساس التحريف ، وأجرته مجرى التنفيذ بواسطة أولئك العلماء.
الرواية المحرّفة ، عثرت
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوآله
، وما تبعها من أحداث كحادثة السقيفة ، فإنّنا نجد أنّ الروايات في معظمها قد دوّنت بأسانيد تضمنت
الصفحه ١٧٤ : ، ورؤية صفاته.
أمّا من جهة إخراج الرواية فقد اتفق
الجميع على صحّتها والاعتراف بمضمونها ، بدون أدنى حرج
الصفحه ١٧٥ : عن الجاني ، ولا أخبرت عن الجماعة التي كانت تقف معه ذلك الموقف وتسانده ».
قال : « الرواية الثانية هي
الصفحه ١٨٧ : فيهما »
(٢) واصطدم الحديث
برواية مالك : كتاب الله وسنّتي (٣).
لكنّ رواية مالك لم تصمد أمام تعدّد طرق