الصفحه ١٥ : العاديين ، لذا فإنّ ما يلقى إليه كان الخير وكل الخير فيه لهذه الأمة.
ومن الذي كان يؤذي النبي
الصفحه ٣٠ : ، لم ينسبوه إلى قبيلة من قبائل العرب ولا من غيرهم.
ولم يذكر شيء من ذلك في تراجم آبائه
أيضاً.. فبقيت
الصفحه ٣٢ : منها إلا الحنبلي ، ومن كان على غير هذا المذهب فيها فإنّه من خارجها أي أنّه ضيف وافد عليها..
« أمّا
الصفحه ٤٠ :
بينما نلاحظه ينقل في مكان آخرما في
صحيح مسلم عن أبي هريرة : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٤١ : المادية ، بل والمحاربة بحجج واهية وأقوال داهية ليس فيها نور ، بل كلها قبساً نارياً من ديجور.. معللاً ذلك
الصفحه ٤٤ :
، ولكنه أُشرب في قلبه حبّ بني أميّة أسياده ، لا سيما الحكام الظلام ـ كبني إسرائيل حين أُشرب في قلوبهم حبّ
الصفحه ٤٦ : بحيرتك أنقل إليك كلمات من رسالة وجهها العلامة الذهبي لابن تيمية شخصياً ومباشرة يقول فيها :
« يا خيبة من
الصفحه ٤٩ : ودمّروا ، وأحرقوا ، وأفسدوا في البلاد والعباد ، وجرت منهم الويلات على المسلمين ، وما قتلوا في هذه المدة
الصفحه ٥٢ : مخالفة لذلك ».
إلى أن يقول : « لقد وجدت في ( محمد
الوهاب ) ضالتي المنشودة ، فإنّ تحرره ، وطموحه
الصفحه ٥٣ : السقطة.
وقد قررت مع ( محمد ) أنْ نناقش في
تفسير القرآن على ضوء أفكارنا الخاصّة ، لا على ضوء فهم الصحابة
الصفحه ١٠٠ : والعصبية على العتبات المقدسة والمراقد المطهرة في المدينة المنورة ، والتي كان يؤمها المسلمون ليروا من خلالها
الصفحه ١٠٩ : ء من كلامهم أو ردّ ولو حرف واحد فهو كافر مشرك ، كما يقول البربهاري المشبه والمجسم في كتابه ( شرح السنّة
الصفحه ١١٦ : الواسعة ضد الشيعة من
المراجع لضرب القمة بالقاعدة في الطائفة.
والسلفية الوهابية تقوم بكل ما يُملى
عليها
الصفحه ١٢٣ :
الوهابية والعداء
للإنسانية
الناس مشتركون في هذه الدنيا بخصائص
ثابتة ، وأول هذه
الصفحه ١٢٤ : القرآن » (٣).
والقرآن يقول : (
وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَىٰ هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ