الصفحه ٣٦ : ، عليه نعلان من ذهب على وجهه فراش من ذهب.
أو أنّه كما في رواية أخرى : شاب أمرد
وله نور يتلألأ ، وقد
الصفحه ٤١ : وحكم السلفية بآباء النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، عليه ما يستحق من الله يوم الحساب.
وأما
الصفحه ٤٢ :
ويحاربه ، بل معاوية
كان مجتهداً يطلب الحق ، والإمام علي عليهالسلام
كان يحارب لأجل نفسه وحبّه
الصفحه ٣٨ :
يحب المال ، ولقوله
: أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول ، وعلي أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على
الصفحه ١٠٥ : عليهمالسلام
، ومحاربة ذكره الشريف صلىاللهعليهوآلهوسلم
والصلاة عليه عقب الأذان أو الجهر بالصلاة التي تطرد
الصفحه ٢٤ :
وعلى كل حال فإنّ البناء الفكري يستند
في السلفية كلها إلى بنيتين أساسيتين هما :
١ ـ بنية السلفية
الصفحه ٣٤ :
هذه الصيغة تماماً (
سنخلق بشراً على صورتنا يشبهها ).
وهذا صاحب صحيح مسلم يروي في كتابه ( التمييز
الصفحه ١٢٣ : ء
أبوهم آدم والأمُّ حواء
وأمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام يقول بعهده لمالك
بن الأشتر النخعي
الصفحه ٣٢ : منها إلا الحنبلي ، ومن كان على غير هذا المذهب فيها فإنّه من خارجها أي أنّه ضيف وافد عليها..
« أمّا
الصفحه ٤٣ :
ورسوله لا على طاعته
، فإنّ الزكاة فرض عليهم ، فقاتلهم على الإقرار بها وعلى ادائها ، بخلاف من قاتل
الصفحه ٤٨ :
هارباً ، وبعد مدّة
جاء إلى بلدة حريملة من نجد ، وكان أبوه في تلك البلدة ، فجعل ينكر على مسلمي أهل
الصفحه ٧١ : أنّه قال أنه لا يتمكن في الحال الحاضر إلا على الإجهار ببعضها ، وهكذا كان..
وقد استبعد الشيخ أنْ يقدر
الصفحه ٩٢ :
لذنب ، فكل ذنبهم
الإيمان وحب من حبه عنوان صحيفة المؤمن ( الإمام علي عليهالسلام
).
ورغم أنّ
الصفحه ٩٥ : الوهابي !! والإمام علي عليهالسلام
يقول لنا : « فإنّهم [ الناس ] صنفان إمّا أخ لك في الدِّين ، وإمّا نظير
الصفحه ١٠٣ :
نعم ، هدموا القباب وسوّوها بالتراب ، فوا
أسفاه على أمة الإسلام وهي تبلغ الملياري إنسان أنْ يفعل