الصفحه ٢٨ : أنّ اسم السلفية والوهابية هو
اسم لفكر واحد (١)
إنْ صحّت التسمية ، والأفضل تقديم الكاف على الفا
الصفحه ٩١ : المخطط المرسوم من قبل أسيادهم تقضي بتكفير الأمة تمهيداً لتقطيع أوصالها ، وتشتيتها وضرب بعضها ببعض.
فأي
الصفحه ٩٧ : ، ويستحلّون دماءها وأموالها وأعراضها.
فأين هؤلاء من الإسلام لا والله ليس
عندهم من الإسلام لا اسم ولا رسم
الصفحه ١٣٣ : الإصلاح ؟ فأي إصلاح تريدون ؟!!
وأي تجديد ترغبون أيها الناس.. قولوا
لنا بحق ربكم عليكم يا دعاة الإصلاح
الصفحه ١١٣ :
قوة الشيعة
وهناك نقاط قوّة خاصة بالشيعة يذكرونها
في الكثير من الكتب والرسائل والوصايا
الصفحه ٢٦ :
قلناه من قبل ، وعلى
من يريد التدقيق أن يرجع إلى الكتب المختصة.
والحقيقة أنّه لا فرق بين السلفية
الصفحه ٣٦ : التي
حشوا بها كتب الحديث والسنن عن قصد أو دون قصد ، رغم تحذير الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧ : سيدنا رسول الله ، وهذا ثابت في كتب ابن تيمية ومؤلفاته ، خاصّة في كتاب ( منهاج السنّة ) الذي هو منهاج
الصفحه ٨٣ : : فأخبرني عن الإيمان ؟
قال : أنْ تؤمن بالله ، وملائكته ، وكتبه
، ورسله ، واليوم الآخر ، وتؤمن بالقدر خيره
الصفحه ٨٧ : مؤمناً بالله وملائكته ، وكتبه ورسله ، ملتزماً بجميع شعائر الإسلام ، وتجعلونهم كفاراً ، وبلادهم بلاد حرب
الصفحه ٩٢ : انقلب رأساً على عقب ، وصار الشيعة أكبر همّه ، وراح يصدر الكتب والرسائل والفتاوى بتكفيرهم والحط من شأنهم
الصفحه ١٠٥ : ، وأحرق كتاب ( دلائل الخيرات ) وغيرها من كتب الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويتستر بقوله : إنّ
الصفحه ١٣٥ : . الدرر الكامنة ، ابن حجر العسقلاني
، دار الكتب العلمية ،
الصفحه ١٣٦ : الفكر ، بيروت ، الطبعة الأولى ، ١٤١٠ه ـ ١٩٩٩م.
٢٠. سنن الدار قطني ، الدار قطني ، دار
الكتب العلمية