الصفحه ٥ : المرسلين محمّد وآله الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استناد الأُمّة
الصفحه ٢٥ :
وابن عبد الوهاب لم يكن اخترع هذا
الاتجاه المتصلب من عند نفسه ، لا.. بل جاءت وقامت على الأفكار
الصفحه ٣٠ : ، لم ينسبوه إلى قبيلة من قبائل العرب ولا من غيرهم.
ولم يذكر شيء من ذلك في تراجم آبائه
أيضاً.. فبقيت
الصفحه ٣٣ :
فإنّنا لا نحتاج إلى
مزيد من الإيضاح هنا.
عقائده :
قلنا إنّ أحمد بن تيمية كان شيخ
الحنابلة بعد
الصفحه ٥٣ :
دائماً : آمل من
تجديد الإسلام على يدك ، فإنّك المنقذ الوحيد الذي يرجى به انتشال الإسلام من هذه
الصفحه ١٠٤ : يقول : « عصاي هذه خير من محمد ؛ لأنه ينتفع بها في قتل الحيّة ونحوها ، ومحمد قد مات ولم يبقَ فيه نفع
الصفحه ١٣٢ :
بأولئك فيخدمونهم
ويتمسحون أرجلهم ، أو أنّهم خافوا من الرمي بالكفر الشرك فسلموا لأولئك زمام قيادهم
الصفحه ٧ :
مضافاً إلى استقراء
واستقصاء سيرة الماضين منهم والمعاصرين وتدوينها في « موسوعة من حياة المستبصرين
الصفحه ١٦ :
وعلى كل حال فكل من آذى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فعليه
اللعنة في الدنيا ؛ لأنّه يستحقها
الصفحه ٥٦ :
وفي اليوم الثالث من ( المتعة ) أجريت
مع ( محمد ) حواراً طويلاً عن ( عدم تحريم الخمر ) ، وكلَّما
الصفحه ٥٧ : ءً كاملاً ».
ويعلّق على هذه الحادثة قائلاً : « يا
لها من كلمة رائعة تلك الكلمة الذهبية التي قالها لي وزير
الصفحه ٦٠ : أوقات شبابي ».
قاتلكم الله أنتم وغراسكم ، وأحرق
أشجاركم وأهلك ثماركم.. لأنّها أبشع من العلقم طعماً
الصفحه ٦١ : سريعة ولم أكن أفارقه لا في سفر ولا في حضر ، وكانت مهتمي أنْ أُربّي منه روح الاستقلال والحرية ، وحالة
الصفحه ٩١ : الإسلام موافقتكم » (١).
ولكن هذه الأصوات ، والنداءات باءت
بالفشل من علماء الأمة وأعلامها ، وذلك لأنّ
الصفحه ٩٩ : ربّما كل كلمة بهذا
الكلام يحتاج إلى كتاب لشرحه وتوضيحه وسرد ما قام به هؤلاء العملاء ( الوهابية ) من