الصفحه ٥٢ :
الأربعة فحسب ، بل
بآراء أبي بكر وعمر أيضاً عرض الحائط إذا فهم هو من الكتاب على خلاف ما فهموه
الصفحه ٤١ : وحكم السلفية بآباء النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، عليه ما يستحق من الله يوم الحساب.
وأما
الصفحه ٦٣ : لأحد المسيحيين من ( جلفاء ) من نواحي أصفهان كان من عملاء الوزارة وأنّ ( آسية ) من يهود ( شيراز ) وكانت
الصفحه ٦٥ :
خطة الهدم
وخطة الهدم ( ابن عبد الوهاب ) لماذا ؟
ولك أنْ تسأل ما هو رجاؤكم من
الصفحه ٦٩ :
حيلة العبد
يقول المستر همفر :
وصار القرار أنْ أجعل نفسي عبداً له قد
اشتراه من السوق
الصفحه ٨٩ :
سبحانه من هذه الآية
وغيرها في القرآن.
فإن قلتم : فهمنا ذلك من الكتاب
والسنّة.
قلنا : لا عبرة
الصفحه ٦ : .
ومركز الأبحاث العقائدية هو واحد من
المشاريع المباركة الذي أُسس لأجل نصرة مذهب أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٠ : : « استأذنت ربي أنْ أستغفر لأمي فلم يأذن لي » (١).
لا أدري من كان النبي لدى هؤلاء القوم
الذين لا يكادون
الصفحه ٤٥ : والأنصار ( من طعن فيهم فهو أضلُّ من حمار أهله ) ولكنه يقول مفنداً وقعة الحرَّة :
لكنه ـ أي يزيد ـ لم يقتل
الصفحه ٧٨ : الفتنة هاهنا ، من حيث يطلع قرن الشيطان » (٢).
هاهو قرن الشيطان بزغ وارتفع من نجد
فكثر أنصاره ، وشاع
الصفحه ٨٢ : الأنبياء ، والمرسلين ( سلام الله عليهم أجمعين ) ، أو إنكار البعث والحساب الآخروي وما يلزمها من الجنة
الصفحه ٩٠ :
أحدثوه من القول
الباطل الذي هو كفر عظيم وإن لم يعلموا هم أنّه كفر كان ينكره ويجاهدهم على رده بحسب
الصفحه ٩٤ :
بهِ باطناً ، والمنافقون
أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح » (١).
٢ ـ ابن باز : وهذا ابن باز
الصفحه ١١٠ :
فالشيعة هم العدو الأول لهم ، فهم أخطر
من اليهود والنصارى على دعوتهم ؛ لأنّ هؤلاء الكرام من شيعة
الصفحه ١٢٥ : الوفاض من ذلك كله.
فلا أخلاق عربية ، ولا شيم ولا شهامة
إنسانية.. بل نزع الله الرحمة والرأفة من قلوبهم