الصفحه ١١٢ : ، واقتصادهم أقوى نظام اقتصادي في العالم ، وجيشهم قوي بالإيمان ، والمرأة محترمة ومقدرة جداً ، والنظافة من
الصفحه ١١٨ : . أخزاهم الله وقلَّل أمثالهم في صفوف الأمة الإسلامية في كل زمان ومكان.
الصفحه ١١٩ : العجب العجاب من مجرّد سماع أحدهم يتحدث ، فتراه في حديثه حدة وقسوة ، وما من جملة إلا وفيها اتهام أو تكفير
الصفحه ١٣٢ : بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة بالنار كما في الرواية فالتفتوا إلى هذه الناحية فقالوا : بل ندعو إلى
الصفحه ١٣٣ : بالفساد ؟! واعلموا أنّ الإصلاح في القرآن والإسلام لا في الغرب ودوائر الاستعمار.
وآخر دعوانا أن الحمد لله
الصفحه ٢٦ :
والوهابية ، فهما وجهان لعملة واحدة ، فهم يعتقدون بنفس المعتقدات والأفكار ، فهي في داخل جزيرة العرب ( وهابية
الصفحه ٢٨ :
المجسمة خارج جزيرة
العرب في البلاد المختلفة ، والكل يتخذ ابن تيمية إماماً ومرجعاً ورأساً ، وهو من
الصفحه ٢٩ : ..
المولود في حران سنة ٦٦١ه والمتوفي
بدمشق سنة ٧٢٨ه عن عمر يقارب ٦٧ سنة.
والدته : فهي ست النعم بنت عبدوس
الصفحه ٣٤ :
هذه الصيغة تماماً (
سنخلق بشراً على صورتنا يشبهها ).
وهذا صاحب صحيح مسلم يروي في كتابه ( التمييز
الصفحه ٣٩ : الإيمان به فالكفار والمنافقون لا تغني عنهم شفاعة الشافعين في الآخرة ، ولهذا نهي عن الاستغفار لعمه ( أبو
الصفحه ٤٣ : ! ) فإنّه في القمَّة العالية من التقى والورع ، وبالمكان المطلق بالاجتهاد والفقاهة ، وبالزمان الراشدي الأول
الصفحه ٤٧ : الشخص وأفكاره الهدامة ؟!
هو محمد بن عبد الوهاب بن سليمان
التميمي.
نشأ في بلدة العينية من بلاد نجد
الصفحه ٥٤ : ؟
فسكت ، ولّما وجدت سكوته دليل الاقتناع
وقد أثرت فيه الغريزة الجنسية ( ولم تكن له إذ ذاك زوجة ) قلت له
الصفحه ٥٥ : ،
وتذوّق محمد حلاوة مخالفة أوامر الشريعة تحت غطاء الاجتهاد والاستقلال في الرأي والحرية.
الصفحه ٦٠ : الحين كنت أتبعه في كل سفر
وحضر ، وكنت أهتم لأنْ تأتي الشجرة التي غرستها ثمارها التي صرفت لأجلها أثمن