الصفحه ٨٢ : الأنبياء ، والمرسلين ( سلام الله عليهم أجمعين ) ، أو إنكار البعث والحساب الآخروي وما يلزمها من الجنة
الصفحه ٨٤ : منّي دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله » (٣).
ومثلها : « حرم عليَّ دماؤهم وأموالهم
الصفحه ٩٤ :
بهِ باطناً ، والمنافقون
أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح » (١).
٢ ـ ابن باز : وهذا ابن باز
الصفحه ٩٧ : ( كالإيدز ) يتطفّلون على الإسلام وليس لهم من الإسلام شيء ؛ لأنّهم لا يحترمون الله سبحانه بالتجسيم والتشبيه
الصفحه ١١٠ :
فالشيعة هم العدو الأول لهم ، فهم أخطر
من اليهود والنصارى على دعوتهم ؛ لأنّ هؤلاء الكرام من شيعة
الصفحه ١٢٥ : الوفاض من ذلك كله.
فلا أخلاق عربية ، ولا شيم ولا شهامة
إنسانية.. بل نزع الله الرحمة والرأفة من قلوبهم
الصفحه ٥ : المرسلين محمّد وآله الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استناد الأُمّة
الصفحه ١١ : ) الغالية على ما تحملته من كَلِّي ، وحملته من همّي وغمّي..
لها الشكر والتقدير عرفاناً مني بالجميل
، ووفا
الصفحه ٢٤ : بتعصب وتحجّر.
والسلفية العامة المرنة نهضوية مفتوحة ،
لأنّها استفادت من النهضة الأوروبية فجاءت على أيدي
الصفحه ٢٥ :
وابن عبد الوهاب لم يكن اخترع هذا
الاتجاه المتصلب من عند نفسه ، لا.. بل جاءت وقامت على الأفكار
الصفحه ٣٠ : ، لم ينسبوه إلى قبيلة من قبائل العرب ولا من غيرهم.
ولم يذكر شيء من ذلك في تراجم آبائه
أيضاً.. فبقيت
الصفحه ٣٣ :
فإنّنا لا نحتاج إلى
مزيد من الإيضاح هنا.
عقائده :
قلنا إنّ أحمد بن تيمية كان شيخ
الحنابلة بعد
الصفحه ٥٣ :
دائماً : آمل من
تجديد الإسلام على يدك ، فإنّك المنقذ الوحيد الذي يرجى به انتشال الإسلام من هذه
الصفحه ٦٦ : قتلهم
وسلب أموالهم وهتك أعراضهم.
٢ ـ هدم الكعبة باسم أنّها آثار وثنية
وإنْ أمكن منع الناس من الحج
الصفحه ٩٣ : ) أفضل من قتل ستين كافراً. ومن لم يقل بوجوب قتلهم كافر يقتل.
وهكذا قال ـ وعليه وزر عمله إنْ شاء
الله