الصفحه ٢٩ :
٢ ـ دوره في بلورة المعارضة السياسية.
المؤسف في قراءات ودراسات الكثير من
المؤرخين والمحللين
الصفحه ٦٥ :
مهمة الأنبياء
والمصلحين الإلهيين الكبار ، فهي إلىٰ جانب شدّ الإنسان وربطه بالسماء ، تجعله في الأرض
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام في خاتمة رسالته ، أن
يحدّد حقوق أهل الذمّة مذكّراً بحديث جدّه أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
الناس
الصفحه ١٢١ :
ومنهم.
أما ترىٰ ما أنت فيه من الجهل
والغرّة ؟ وما الناس فيه من البلاء والفتنة ؟! قد ابتليتهم
الصفحه ١٢٢ :
مقاماً واحداً أحييت به له ديناً ! أو
أمّتُ له فيه باطلاً!! أفهذا شكرك من استحملك ؟! ما أخوفني أن
الصفحه ١١ :
الفصل
الأول
الإمام
السجاد عليهالسلام في سطور
الشخصية
:
ولد الإمام زين العابدين علي
الصفحه ١٢ :
استمرت إمامته أربعةً وثلاثين سنة ، عاصر
فيها مُلك يزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم ، وعبدالملك
الصفحه ٦٤ : هي مع الإنسان في وجوده ، يحملها معه في كلِّ آن ، ولا يستغني عنها لحظة..
فيقول في ذلك : «
إلهي بدت
الصفحه ٦٨ :
المسؤولة ، وتعبئة
الاُمّة لحفظ هذا التواصل وإذكاء جذوته وإبقائه في نفوس الناس...
فلا يكاد المر
الصفحه ٨١ :
فكان يهدي أفخر ثيابه للمحتاجين
والمعوزين (١) ، وكان يحمل جرابه ـ كما ذكرنا ـ ملثّماً في جوف الليل
الصفحه ٩٣ :
حق
الولد :
« ... وأما حق ولدك ، فأن تعلم أنّه منك
، ومضافٌ إليك في عاجل الدنيا بخيره وشرّه
الصفحه ٩٤ : سلاحاً وقوة لمعصية
الله ، أم يتخذ من الله معيناً فيزهد في حق أخيه.. وهذا هو الخانق الذي يجد الإنسان نفسه
الصفحه ١٠ : عليه أنفاسه ، وطلعاته الليلية التي يحمل فيها جرابه ليطرق أبواب المحتاجين ويعطيهم مما أعطاه الله سرّاً
الصفحه ١٩ : أصابه ، فأخرجه من المعركة ، أو مرضٍ شديد أقعده عن المساهمة فيها ، فيحمل تلك المشاهد والكلمات ليصبح بعد
الصفحه ٢٨ :
فقال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : «
( مَا أَصَابَ مِن
مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا