الصفحه ٣٢٠ : للوحدة ، فإن الوحدة لا تتغير (٦) بالمقارنة حالا ، بل تجعل الكل أكثر وتذر (٧) الجزء على حاله.
وبالجملة
الصفحه ٢١٢ : في ذكرها فليست (٢) إلا في النفس.
وإذ (٣) قد عرفنا هذه الأشياء فقد ، سهل لنا الفرق بين الكل والجز
الصفحه ٢٣٢ :
وإنما يجب ذلك إذا
كان ما يحمل عليه مقوما لماهيته فيكون كالجزء في العقل والذهن لماهيته ، فما
يشاركه
الصفحه ٢٥٠ :
من حيث هو شخص
كامل إنساني وجب أن يوجد الإصبع حينئذ في رسمه لأنه يكون له (١) ذلك جزءا ذاتيا في أن
الصفحه ٢٥٨ : قوامه وجزءا من وجوده ، أو لا يكون. فإن كان داخلا في قوامه
وجزءا من وجوده (٣) فإما أن يكون الجزء الذي ليس
الصفحه ٢٤٩ : ليس جزءا (١١) مناسبا للجسم
مطلقا ، بل للجسم الذي صار حيوانا أو إنسانا (١٢). وكذلك الحادة
والقطعة (١٣
الصفحه ٦٠ : جسما ، وإما أن يكون غير جسم ، فإن كان غير جسم (٤) فإما أن يكون جزء جسم ، وإما أن لا يكون جزء جسم ، بل
الصفحه ٧٧ : : متحيز ب ، ج ، د ، ص ، ط
، م
(١٦)
نسبة : نسبته ط ، م. (١٧) عليه : + وهو للكل والجزء واحد لا بد صح أن
الصفحه ١٥١ : ) السافل حتى ينحدر (١٣) ، فيكون حينئذ الجسم منقسما إلى جزءين (١٤) : جزء يميل إلى العلو قسرا ، وجزء (١٥
الصفحه ١٩٠ : له جزء فإن الكل يقال بالقياس إلى الجزء ، والجميع
أيضا يجب أن يكون كذلك (٦). فإن الجميع من الجمع
الصفحه ٢٥٩ : جزءا للعلة (١٣) الفاعلية ، مثل أحد محركي السفينة على (١٤) ما سيتضح بعد. وإنما الصورة ، علة صورية
الصفحه ٦٥ : ) حال ما بين القسم والقسم (١٢) مخالفة لحال ما بين الجزء والجزء في أن الجزءين لا يلتحمان (١٣) وأن القسمين
الصفحه ٢٣٣ :
الإنسان على أنه
جزء من ماهيته ، ويحمل على الناطق على أنه لازم له لا على أنه جزء من ماهيته
الصفحه ٢٤٨ : أجزاء هي أجزاء (٢) المحدود. وليس إذا قلنا : إن الجنس والفصل لا يتقومان جزءين للنوع في الوجود
، نكون
الصفحه ٢٥٧ : سمعت (٦) ، صورة وعنصر وفاعل وغاية. فنقول (٧) : إنا (٨) نعني بالعلة الصورية ، العلة التي هي جزء من قوام