الصفحه ٨٩ : ، منه ما يفيده وهو مباين ، ومنه ما يفيده وهو
ملاق وإن لم يكن جزء منه مثل الجوهر للأعراض التي يلحقها أو
الصفحه ٢٤٢ : حيوان وناطق هو حيوان وناطق
لأن المجموع من شيئين (٨) غيرهما (٩) ، بل ثالث. لأن كل واحد منهما جزء منه
الصفحه ٣٨٥ : هناك إلى (١٢) حد ثالث ، فنسبة جميع أجزاء الحركة المتساوية في الجزئية إلى واحد واحد من
تلك الإرادات (١٣
الصفحه ٣١٣ : .
والثالث على (١٣) وجه التكرار.
أما (١٤) وجه العدد العددي فجعلوا الوحدة في أول الترتيب ، ثم الثنائية ، ثم
الصفحه ٢١٣ :
[
الفصل الثالث ]
(
ج ) فصل
في
الفصل بين الجنس والمادة
والذي يلزمنا الآن
هو أن نعرف طبيعة
الصفحه ١٥٢ : المضاف والإضافة وحدهما ، فالذي قدمناه
(١) في المنطق كاف لمن فهمه. وأما أنه (٢) إذا فرض للإضافة وجود كان
الصفحه ٣١٩ : (٤) جزءا من الأقل ، لكن منهم من يجعل الوحدات أيضا غير متساوية ، فإن كانت تختلف
بالحد فليست وحدات إلا
الصفحه ٩١ :
المقالة الثالثة (١)
وفيها عشر فصول (٢)
__________________
(١)
المقالة الثالثة : + من
الصفحه ٣ : الأكرمين أجمعين.
الفن (٤) الثالث عشر من كتاب الشفاء في الإلهيات.
(٥) (٦) المقالة الأولى وهي ثمانية
الصفحه ٤٥٥ : المدينة. والحكمة
الفضيلية (١) التي هي ثالثة العفة والشجاعة فليس يعنى بها الحكمة
النظرية ، فإنها لا يكلف
الصفحه ٣٣٥ : الكون الطبيعي دون الصناعي ، وإذا كان كذلك كان العنصر
جزءا ذاتيا في وجود الكائن وأيضا في وجود المتكون (١٠
الصفحه ١٤٦ : ، ثم ينقض بوجود (١٠) الدائرة جزءه الذي لا يتجزأ. وذلك لأنه إذا فرضت دائرة على النحو المحسوس ، وكانت
على
الصفحه ١٤٧ :
فذلك (١) الغرض ، وإن زاد أو نقص فيمكن أن يتم ذلك بالأجزاء حتى لا يكون هناك جزء يزيد
، لأنه إن زاد
الصفحه ٢٣٦ : عليه الاتفاق من أهل الصناعة مؤلف من جنس وفصل (٢) ، وكل واحد منهما مفارق للآخر ، ومجموعهما هو جزء الحد
الصفحه ٢٣٨ : (٦) الجنس بالقوة لا يلزم (٧) الجنس بالقوة ، واتحاد المادة بالصورة أو الجزء بالجزء (٨) الآخر في المركب فإنما