الصفحه ٢٧٣ :
مساويا لنفسه ، لأنه
يمكن أن يكون بما (١) افترقا فيه من جوهر المادة افترقا في الاستعداد لقبول
الأمر
الصفحه ٣٠٨ : ذاتها (٣) بل إنما تضاده
لعارض فيها (٤) هو (٥) أن هذه محمودة وفضيلة ونافعة (٦). وذلك مذموم ورذيلة وضار
الصفحه ٣٢٩ :
لا ينتهي إلى طرفه
، فإن ذلك معنى في المحصى لا معنى في الشيء نفسه (١) ، وكون الأمر في نفسه متناهيا
الصفحه ٣٥١ :
انفصل (١) عن الآخر بأن له (٢) حقيقة وجوب الوجود ، وشيئا (٣) هو الشرط في الانفصال ، وللآخر حقيقة
الصفحه ٣٨٩ :
موجدة (١) ، وكلامنا في الموجد ، ثم بالجملة إذا كان الفعل مهيئا (٢) ليوجد كمالا (٣) انتهت الحركة عند
الصفحه ٢٢٠ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في كيفية دخول المعاني الخارجة عن الجنس على (١) طبيعة الجنس
الصفحه ٢٦٩ :
ولنتكلم على العلل
والمعلولات التي تناسب الوجه الأول. ولنورد الأقسام التي قد يظن في الظاهر أنها
الصفحه ٢٩٤ :
وموجودة في أنفسها
(١) ، فإذن الذي بالذات للعلة الغائية بما هي علة غائية ، أن
تكون علة لسائر العلل
الصفحه ٦ :
علم هذا في مواضع
أخرى. ووجود الإله تعالى جده (١) لا يجوز أن يكون مسلما في هذا العلم كالموضوع ، بل
الصفحه ٢٧١ :
وقسم منه (١) يكون المعلول ليس معلول العلة ، والعلة علة المعلول في نوعه بل في شخصه. ولنأخذ
هذا على
الصفحه ٣٤ :
وإنما وقع أولئك
فيما وقعوا فيه بسبب جهلهم بأن الإخبار إنما يكون عن معان لها وجود في النفس ، وإن
الصفحه ١٤٠ :
[ الفصل الثامن ]
( ح ) فصل
في العلم وأنه عرض
وأما العلم فإن
فيه شبهة ، وذلك لأن لقائل
الصفحه ١٦٧ :
فإذن وجود كل
معلول واجب مع وجود علته ، ووجود علته واجب عنه (١) وجود (٢) المعلول. وهما معا في
الصفحه ٣٠٤ :
بالعرض فكما (١) يقال هناك واحد يقال هاهنا هو هو ، وما كان هو هو في الكيف فهو شبيه ، وما
كان هو هو
الصفحه ٣١٧ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
(١) في إبطال القول بالتعليميات (٢) والمثل
فنقول : إنه إن
كان في