الصفحه ٤٥٥ : (٥) الجربزة ، وجعل اليد مغلولة إلى العنق هو إضاعة من الإنسان نفسه وعمره وآلة
صلاحه وبقائه إلى وقت استكماله
الصفحه ٣٣٧ : استعداد لأمور عرضية
من غير أن يتناهى ، كالخشب فإنك كلما شكلته بشكل استعد بذلك لأمر ، وإذا خرج
استعداده إلى
الصفحه ١٥٠ : حال يفعل قوس دائرة. وإذا
صح وجود قوس دائرة صح أن يضعف إلى (٤) التمام ، وهذا
على الأصول الصحيحة. وأما
الصفحه ١٦٦ : إلى (٩) لا وجوده عنه واحدة. فليس كونه علة أولى من لا كونه علة ، بل
العقل الصحيح يوجب أن يكون هناك حال
الصفحه ٤٥٠ : ء ، بل يجعل (٤) إلى الحكام ، حتى
إذا عرفوا سوء صحبة (٥) تلحقها من الزوج الآخر فرقوا.
وأما من جهة الرجل
الصفحه ٣٨٢ : طبيعية ، ولو كان شيء من الحركات مقتضى (٥) طبيعة (٦) الشيء لما كان شيء من نسب (٧) الحركات باطل الذات مع
الصفحه ٢٥١ : من الخط المستقيم مطلقا غير صحيح في هذا الباب ، وإلا فالمنفرجة
والقائمة أيضا حادة. وكذلك (١١) اعتبار
الصفحه ١٤٦ : ، مؤلف من أجزاء لا تتجزأ ، مستقيم
، فإن ذلك صحيح الوجود مع فرض ما لا يتجزأ. فإن طوبق بطرفه الآخر جزء من
الصفحه ٤١٥ :
بالجملة يهمها (١) شيء (٢) ، ويدعوها (٣) داع ويعرض لها (٤) إيثار. ولا لك سبيل إلى أن تنكر الآثار
الصفحه ٩٥ :
وأما أصحاب العدد
، فإنهم جعلوا هذه مبادئ الجواهر ، إلا أنهم جعلوها مؤلفة من الوحدات حتى صارت
الصفحه ٤٤١ :
[ الفصل الثاني ]
( ب
) فصل (١)
في إثبات النبوة وكيفية دعوة (٢) النبي (٣) إلى الله تعالى
الصفحه ٤٤٤ : الأمر ليس (١٥) هزلا (١٦) ، فيتذكر سبب ما ينويه من ذلك أنه (١٧) القرب (١٨) إلى الله تعالى (١٩) ، ويجب إن
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم (١)
الحمد (٢) لله رب العالمين وصلاته على النبي (٣) المصطفى محمد
وآله
الصفحه ٤٤٦ : يذهبن السيئات » فإن دام هذا الفعل من الإنسان
استفاد ملكة التفات (١٤) إلى جهة الحق وإعراض عن الباطل
الصفحه ٤٤٣ : المادة التي تقبل كمال
مثله تقع في قليل من الأمزجة ، فيجب لا محالة أن يكون النبي صلىاللهعليهوسلم (٢١