الصفحه ٤٥٢ : الإيمان بالنبي أعظم من إتلاف هذا المتغلب (٧) ، فإن صحح الخارجي أن المتولي للخلافة غير أهل لها ، وأنه
الصفحه ١٣٣ :
وقد يشكل من حال
الأعظم والأصغر أنهما كيف يتقابلان وكيف يقابلان المساواة. فإن المساوي يقابل كل
واحد
الصفحه ١١٨ : المسافة ضعف الزمان ، أو
تحرك الأعظم إلى أسفل في آلة (١٠) حركة يلزم معها أن يتحرك الأصغر إلى العلو أو أمرا
الصفحه ٤٢٣ : إذا
فارقت أبدانها ، وأنها (٤) إلى أية (٥) حال (٦) ستصير ، فنقول : يجب أن يعلم أن المعاد منه ما هو
الصفحه ٤٥٣ : الحسنة السيرة تجد هذه السنة أيضا حسنة
محمودة ، ويرى (١٧) في تجددها إعادة أحوال مدن فاسدة إلى الصلاح ، ثم
الصفحه ٢٩٨ : الغير والفرح بما يحسن إلى الغير ، والغم بما
يقع من التقصير (٢١) وغير ذلك ، فهي أغراض خاصة للفاعل ، ودواع
الصفحه ٣٦٩ : (١٣) العاقل والمعقول
على أنهما واحد بالحقيقة ، تكون ذاته لذاته أعظم عاشق ومعشوق وأعظم لاذ وملتذ ، فإن
الصفحه ٤١٩ :
إلى ما ينقسم إليه
الإمكان في الوجود من (١) أصناف الموجودات (٢) المختلفة في
أحوالها ، فكان
الصفحه ٤٣٢ :
جميع ما كانت
اعتقدته من الأحوال (١) الأخروية ، وتكون الآلة (٢) يمكنها بها (٣) التخيل شيئا من
الصفحه ٤١٨ :
ومع ذلك فإن وجود (١) (٢) الشر في الأشياء ضرورة تابعة للحاجة إلى الخير ، فإن هذه
العناصر لو لم تكن
الصفحه ٣٦٢ : السماء ، فإذا (٦) وقعت الإحاطة بجميع أسبابها (٧) (٨) ووجودها ، انتقل منها إلى جميع المسببات ، ونحن سنبين
الصفحه ٢٧٥ : (١٢). وأما النار
المحقونة في مثل الكيران للحدادين فإنها أعظم تأثيرا فيما يماسه من المسبوكات
وغيرها
الصفحه ٢٥٢ :
بهذه الصفة. والقائمة
بهذه الصفة (١) من حيث هي بالقوة الموجودة بالفعل قوة هي قائمة بالقوة ، فإن
الصفحه ٢٦٤ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل (١) في حل ما يتشكك به (٢) على ما يذهب إليه (٣) أهل الحق من (٤) أن كل
الصفحه ١١٢ : يتقاطعان على زاوية قائمة ، وأيضا أنه يقدر ويمسح ، ويكون
أعظم وأصغر ، وأنه يفرض فيه أيضا أبعاد بحسب اختلاف