الصفحه ٤٥٣ : .
وإذ لا بد من ناس
يخدمون الناس (٦) فيجب أن يكون أمثال هؤلاء (٧) يجبرون على خدمة أهل المدينة العادلة
الصفحه ١٠٦ :
والذين يحسبون
أنهم إذا قالوا : إن العدد كمية منفصلة ذات ترتيب ، فقد تخلصوا من هذا ، فما
تخلصوا
الصفحه ٣٨٠ : حركة وأجسام أو جسم.
وهؤلاء المعطلة
الذين عطلوا الله عن جوده لا يخلو (١٤) : إما أن يسلموا
أن الله كان
الصفحه ٤٤٢ : ،
ولا ينبغي له (٧) أن يشغلهم بشيء (٨) من معرفة الله
تعالى (٩) فوق معرفة (١٠) أنه واحد حق لا
شبيه (١١) له
الصفحه ٢٠٥ : لأن سبب وجوده بما هو حيوان عناية الله تعالى.
وأما كونه مع مادة
وعوارض وهذا الشخص وإن كان بعناية
الصفحه ٣٧٩ : ء : +
فصل فى أنه يلزم على قول المعطلة أن يكون الله تعالى سابق الزمان والحركة بزمان ح
، ص. (٩) بما
ذا : ما ذا
الصفحه ١٥ : المعلوم أي بالله تعالى وبالأسباب (٧) من بعده. وهو أيضا معرفة الأسباب القصوى للكل. وهو أيضا المعرفة بالله
الصفحه ١٤٣ : تحتاج إلى تفسيرات حتى يتجرد منها معنى
يعقل (٦) ، وهذا لا يحتاج إلى شيء غير أن يوجد المعنى كما هو فتنطبع
الصفحه ٤٤٧ : ) للسنة ، وهو الغنائم. ويكون ذلك عدة (١٦) لمصالح مشتركة ، وإزاحة
لعلة الحفظة (١٧) الذين لا يشغلون (١٨
الصفحه ٣١٥ :
فإن المخالط من
حيث هو هو غير مفارق (١) على جهة السلب لا على جهة العدول الذي يفهم منه المفارقة
الصفحه ٢٨٧ : إذا لم يكن له غاية بالقياس إلى ما هو مبدأ حركته ، لا
بالقياس إلى ما ليس مبدأ حركته ، وإلى أي شيء اتفق
الصفحه ٣٢٨ :
، لأنك أي جملة أخذت كانت (١٤) علة لوجود المعلول الأخير ، وكانت معلولة ، إذ كل واحد
منها معلول ، والجملة
الصفحه ٤٠١ :
بالاشتراك. فهذا
معنى قول القدماء إن للكل (١) محركا واحدا معشوقا وإن (٢) لكل كرة محركا يخصها
الصفحه ٣٩٨ : للجرم
السماوي بالفعل ، إذ لا يمكن استثبات الشخص له. فهذه الحركة لا تشبه سائر الحركات
التي تطلب كمالا
الصفحه ٣١٦ : ، ظنهم
أنا إذا قلنا : إن الإنسانية توجد دائما باقية ، أن هذا القول هو قولنا إنسانية
واحدة أو كثيرة