الصفحه ٤٢٨ : ، أي (٤) الذي قد (٥) عملت (٦) فيه نار أو زمهرير (٧) ، فمنعت المادة
الملابسة (٨) وجه الحس عن الشعور به
الصفحه ٤٠٥ : للصورة المادية
(٧) تعلق بالمادة بوجه من الوجوه ، ولذلك قد سلف منا القول (٨) : أن المادة لا يكفي في وجودها
الصفحه ٤٨ : الحقة
أما الحق فيفهم
منه الوجود في الأعيان مطلقا ، ويفهم منه الوجود الدائم ، ويفهم منه حال القول أو
الصفحه ٤٢١ : أشياء أخرى وجدت وهي
غيرها وهي حاصلة. أعني ما خلق بحيث لا يلزمه شر لزوما أوليا (١٧). ومثال هذا ، أن
الصفحه ١٢٧ :
تصير بالقوة ، فيلزم
أن لا تكون الكثرة. فإذن الوحدة إنما تبطل أولا الوحدة على أنها ليست تبطل الوحدة
الصفحه ٨ : بوجود العلل والأسباب. وهذا ليس بينا أوليا بل
هو مشهود (١٠) ، وقد علمت الفرق بينهما. وليس إذا كان قريبا
الصفحه ٣٩٧ :
وإما أن يكون بهذا
(١) القصد تتم الخيرية وتقوم ، فيكون هذا القصد علة لاستكمال
الخيرية وقوامها لا
الصفحه ٢٢٦ : المادة التي هذه الأشياء كلها عارضة لها خارجة ، بل نعني
شيئا لا في موضوع له طول وعرض وعمق سواء كان هذا
الصفحه ٣٤٣ :
الإبداع باطلا لا معنى له بل البعد الذي هاهنا هو البعد الذي بالذات (١) ، فإن الأمر الذي للشيء من تلقاء نفسه
الصفحه ١٤ : فيه
، لأن البحث في كل علم هو عن لواحق (١) موضوعه لا عن
مبادئه. فالجواب عن هذا أن النظر في المبادئ أيضا
الصفحه ٢٤٣ : ، فليس ذلك في الأشياء كلها على مرتبة واحدة.
فأما (٥) الجوهر فإنه مما يتناوله حده تناولا أوليا
الصفحه ٢٢٢ : نطق وعديم النطق (١٠) (١١) من جهة ما هو ذو نفس ، لا من جهة أنه أبيض أو أسود أو شيء
آخر البتة بالفعل (١٢
الصفحه ٢٩ :
تنبيه على الغرض
فنقول : إن
الموجود ، والشيء ، والضروري ، معانيها ترتسم في النفس ارتساما أوليا ، ليس
الصفحه ٤٤٨ :
والغرامات (١) كلها لا تسن (٢) على صاحب جناية ما (٣) ، بل يجب أن يسن
بعضها على أوليائه وذويه الذين
الصفحه ١٢٦ : تبطل الكثرة البتة لذاتها بطلانا أوليا ، بل يعرض لوحداتها أولا أن (٨) تبطل ، ثم يعرض لها أن تبطل معها