الصفحه ٣٩٣ : يخصانها (٢). والذي يحسن
عبارته عن كتب المعلم الأول على سبيل تلخيص ، وإن لم يكن يغوص (٣) في المعاني ، يصرح
الصفحه ٣٩٦ : (١٦) ، فإن هذا يوجب (١٧) النقص ، فإن كل طلب وقصد لشيء فهو طلب لمعدوم وجوده من (١٨) الفاعل (١٩) أولى من
الصفحه ٤٠٢ : المبدإ الأول (٣)
قد صح لنا فيما
قدمناه من القول أن الواجب الوجود بذاته واحد ، وأنه ليس بجسم ولا في جسم
الصفحه ٤٧٠ :
المعانى
المعقولة الأولى ١٠ ١٨
Intentiones Primo Intellectae
المعانى
المعقولة الثانية
الصفحه ٤ : يبحث
فيه (٧) عن الأسباب الأولى (٨) للوجود (٩) الطبيعي والتعليمي وما يتعلق بهما ، وعن مسبب (١٠) الأسباب
الصفحه ١٥ : الفلسفة الأولى ، لأنه العلم بأول الأمور في الوجود ، وهو
(٥) العلة الأولى وأول الأمور في العموم ، وهو
الصفحه ٣٤ : والتأخير. وأول (١٤) ما يكون ، يكون للماهية التي هي الجوهر (١٥) ثم يكون لما بعده.
وإذ هو معنى واحد
الصفحه ١١٦ : سميت الكيفية التي له (٢) من حيث هو هكذا (٣) زاوية ، فيكون الأول كالمربع والثاني كالتربيع. فإن أوقعت
الصفحه ١٣٣ : علمته في موضع آخر.
فإذا كان الأمر
على هذا ، فبالحري أن يكون المساوي ليست مقابلته (٤) الأولى
الصفحه ١٦٨ :
فنقول : إن الأول
كاذب غير مسلم ، فإن أحدهما هو الذي إذا حصل يجب عنه حصول الآخر بعد إمكانه وهو
الصفحه ١٧٠ : (٢) لفظة القوة (٣) وما يرادفها قد (٤) وضعت أول (٥) شيء للمعنى الموجود في الحيوان ، الذي يمكنه بها (٦) أن
الصفحه ٢٥٧ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل (١)
في أقسام العلل وأحوالها
قد تكلمنا في أمر
الجواهر (٢) والأعراض
الصفحه ٢٦٢ :
كالكلام في الأول
، فإما أن يكون هناك صفات بلا نهاية كلها بهذه الصفة ، فتكون كلها ممكنة الوجود
الصفحه ٢٦٧ : أولى
بتوسط (٩) علة وسطى فاعلية ، وإن لم يكن عن مادة ، ولا كان لعدمه
سلطان ، ولكن كان وجوده عن العلة
الصفحه ٢٦٨ : وجودا مثل نفسه ، فإن المشهور أنه أولى وأقوى في
الطبيعة التي يفيدها من غيره ، وليس هذا المشهور ببين ولا