الصفحه ١٤٦ : علمت والأسطوانة (٥) إذا حركت دائرة حركة يلزم فيها مركزها خطا مستقيما طرفه
مركزها في أول الوضع لزوما على
الصفحه ١٤٩ : ) فى ( الأولى ) : ساقطة من د
(١٤)
موضعه كأنه : وضعه كأنه ب ، د ، ص ، م
(١٥)
لجسم : بجسم ب. (١٦
الصفحه ١٥٠ : إن قال أحد بالتفكيك (٥) ، فالطريقة
الأولى تناقضه.
وأيضا لنفرض (٦) جسما ثقيلا ونجعل أحد طرفيه أثقل
الصفحه ١٥٧ : ج ، م. (١٥) المضاف ( الأولى ) : + والمضاف ج.
الصفحه ١٦١ : د ؛ + من الجملة الأولى من الكتاب ثلاثة فصول م
(٢)
وفيها ثلاثة فصول : ساقطة من ب ، ج ، د ، ص ، م.
الصفحه ١٦٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل
في المتقدم والمتأخر (١) ، وفي الحدوث (٢)
لما تكلمنا على
الصفحه ١٦٦ : إلى (٩) لا وجوده عنه واحدة. فليس كونه علة أولى من لا كونه علة ، بل
العقل الصحيح يوجب أن يكون هناك حال
الصفحه ١٦٩ : أحدهما أولى بالعلية من الآخر لأنهما في
المعية (١٢) سواء ، بل إنما اختلفا لأن أحدهما فرضناه أنه لم يجب
الصفحه ١٧٥ : ذلك إلى شيء آخر ، كان هو بالقوة أيضا ذلك الشيء ، بل المادة
الأولى هي بالقوة كل شيء. فبعض ما يحصل فيما
الصفحه ١٧٨ : وجود شيء غيره ، أما الأول
فكالجسم من هيولى (٣) وصورة ، وأما الثاني فكالأنفس الناطقة مع تكون الأبدان
الصفحه ١٧٩ : وبمعاونته (١٥) ، أو لكونه المبدأ الأول فيه.
__________________
(١)
فلأن ذلك : فذلك د ، ص ، م ؛ فإن ذلك
الصفحه ١٨١ :
وكذلك (١) إن قيل : إن كونه (٢) صاحب تلك الخاصية (٣) أولى ، فمعناه أن
صدوره (٤) عنها (٥) أوفق. فهو
الصفحه ١٨٤ : ) وعن هذا شجرة (١٤). فليس (١٥) أن يفرض الفعل (١٦) في هذه الأشياء
قبل القوة أولى من أن تفرض القوة قبل
الصفحه ١٨٦ : .
التام أول ما عرف
عرف في الأشياء ذوات العدد ، إذا كان جميع ما ينبغي أن يكون حاصلا للشيء (١) قد حصل بالعدد
الصفحه ١٩٨ : لواحقه. ومن حيث النظر الواحد الأول لا يكون إلا الإنسانية (١٣) فقط ، فلهذا إن قال قائل : إن الإنسانية التي