الصفحه ٣٦٣ : تتصور في حقيقة ذاته بصورها (٢) ، بل تفيض عنه
صورها معقولة ، وهو أولى بأن يكون عقلا من تلك الصور
الصفحه ٣٦٨ : (٤) مخالطة (٥) المادة وعلائقها مع اعتبار إضافة ما. وإذا قال له : أول ، لم
يعن إلا (٦) إضافة هذا الوجود
الصفحه ٣٦٩ : ) الملائم (١٦) ، وكذلك فالأول أفضل (١٧) مدرك بأفضل إدراك
(١٨) لأفضل مدرك ، فهو أفضل لاذ وملتذ ، ويكون ذلك
الصفحه ٣٨٥ : الحركة التي من هاهنا بعينه إلى هناك بعينه فليست أولى
بأن (١١) تصدر عن تلك الإرادة من هذه الحركة التي من
الصفحه ٣٨٧ : (٩) التخيلات حقيقته ، كالعقل العملي (١٠) فينا. وبالجملة
إدراكاتها بالجسم ولكن المحرك الأول لها قوة غير مادية
الصفحه ٣٩٥ : المقصود عن القاصد أولى بالقاصد من لا وجوده (١٩) عنه ، وإلا فهو هدر (٢٠). والشيء الذي هو أولى بالشيء فإنه
الصفحه ٤٠٠ : الإمكان. فإذن لو كان الغرض تشبها بعد الأول بجسم (١٧) من السماوية ، لكانت الحركة من نوع حركة ذلك الجسم
الصفحه ٤١٤ : ء منه (١٢) في موضع ضرورة ، لزم (١٣) أن يكون سطح منه يلي الفوق إذا تحرك فوق ، كان ذلك السطح
أولى بالفوقية
الصفحه ٤١٦ : طباعه ما بالقوة (٢٢) ، وذلك لأجل
المادة. والشر يلحق المادة لأمر أول يعرض لها في نفسها (٢٣) ، ولأمر (٢٤
الصفحه ٤١٨ : أن يفيض وجوده ، فإن قال قائل : فقد كان جائزا أن يوجد المدبر الأول
خيرا محضا مبرأ عن الشر ، فنقول (١١
الصفحه ٤١٩ : السبب القابل له ، أو بالقياس إلى
فاعل آخر يمنع عن فعله في تلك المادة التي (٢٣) هو أولى بها من
هذا الفعل
الصفحه ٤٢٠ : شرية أقلية ، فأريدت الخيرات الكائنة عن
هذه الأشياء إرادة أولية (٢٦) على (٢٧) الوجه الذي يصلح (٢٨) أن
الصفحه ٤٤٠ : هي بسيطة إلى القضاء والأمر الإلهي الأول. ولو أمكن إنسانا (١) من الناس أن يعرف الحوادث التي في الأرض
الصفحه ٤٥٢ : (٨) ممنو بنقص ، وأن ذلك النقص غير موجود في الخارجي (٩) ، فالأولى أن يطابقه أهل المدينة. والمعول عليه (١٠
الصفحه ١ :
المقالة الأولى
وفيها ثمانية فصول