الصفحه ٢١٩ : مثل (٢) هذا الجمع أي الأشياء شيئا ، فنقول : إن كلامنا في نحو من
الاجتماع مخصوص (٣) ، يكون اجتماع
الصفحه ٢٢١ : الذاتي ، بل يجب أن تكون القسمة لازمة فيكون
(٥) المعنى الخاص لا يفارق قسطه الخاص من الجنس وبعد ذلك فيجب
أن
الصفحه ٢٣٧ : ذلك ، وهذه كلها
قواه ، ليس أن ينسب إلى بعضها أولى من أن ينسب إلى الآخر ، لكنه (٤) ليس له في نفسه اسم
الصفحه ٢٤٢ :
والفصل محمولين
على الحد ، بل جزءين منه. فلذلك ليس (١) الحد بجنس ولا
الجنس بحد ولا الفصل واحدا
الصفحه ٢٤٤ :
في الحد (١) ، وإذ فيها عرض يتحدد بالجوهر فلا بد من دخوله في حد العرض مرة أخرى لتكون (٢) جملة الحد
الصفحه ٢٧٨ : ، بل
إنما يجب وجوده من حيث العلة مضافة إليه ، فتصير العلة ، لهذه المعاني الثلاثة ، أولى
بالوجود من
الصفحه ٢٨٣ : بشيء آخر ، والمتشبه (٦) به من حيث هو (٧) متشوق إليه (٨) غاية (٩) ، والتشبه نفسه أيضا غاية.
[ الفصل
الصفحه ٢٨٨ : كان غير ثابت بل
سريع البطلان ، أو كان ثابتا ولكن لم يشعر به ، فليس كل من تخيل شيئا يشعر مع ذلك
ويحكم
الصفحه ٣٢٤ :
على أن قوما منهم
جعلوا الأشياء تتولد من عدد يطابق كيفية ويوجد معها ، فتكون (١) المبادي ليست
الصفحه ٣٢٨ :
لشيء واحد فقط ، والمعلول
ليس علة (١) لشيء ، ولكل (٢) واحد من الثلاثة
خاصية ، فكانت خاصية الطرف
الصفحه ٣٣١ :
مبدأ للهواء من الهواء للماء (٥) ، بل هما كالمتكافئين في الوجود. وأما هذا الشخص من الماء
فيجوز أن يكون
الصفحه ٣٤٧ :
الإنية فهو معلول
، وذلك لأنك علمت أن الإنية والوجود لا يقوم من الماهية التي هي خارجة عن الإنية
الصفحه ٣٩٨ : ، وأن
عناية كل علة بما بعدها (١٤) على أي سبيل هي ، وأن الكائنات التي عندنا كيف العناية بها
من المبادي
الصفحه ٤٠٧ : (٥) فبسبب المعاني
التي فيها من الكثرة. وقولنا هذا (٦) ليس ينعكس حتى
يكون كل عقل فيه هذه الكثرة يلزم
الصفحه ٤٠٩ : الحقائق ، كان ما
يقتضيه كل واحد منها شيئا غير ما يقتضي الآخر (٥) في النوع. فلم (٦) يلزم كل واحد منها ما