الصفحه ١٢٤ :
وليس إذا لم تكن
الاثنوة (١) أكثر (٢) من شيء يجب من ذلك أن لا تكون قلتها بالقياس إلى غيرها ، فليس
الصفحه ١٢٨ : : إنه يلزم
أول ذلك أن يكون العدم منهما (٤) عدم شيء من شأنه أن يكون للموضوع أو لنوعه أو لجنسه ، على
ما قد
الصفحه ١٣٦ :
ثم هذا النوع من
الانتقال لا تبطل عرضيته ، إذ كثير من الناس جوز في الأعراض أنفسها (١) هذا الانتقال
الصفحه ١٥٠ :
كل واحد من هذه (١) الأقسام بالفعل وتعتبره (٢) ، بل يجب آخر الأمر أن تتفق حركته على صفة أذكرها. إما
الصفحه ١٥٨ : يعقل مع إحضار شيء آخر ، كما كانت ماهية الأبوة من حيث
هي أبوة (١١) ، فذاتها مضافة بذاتها (١٢) لا بإضافة
الصفحه ١٦٦ : الحالتين ، نسبة واحدة. وليس في الحالة التي تتميز فيها (٤) أن يكون من أن لا يكون تميز (٥) أمر بسببه يوجد
الصفحه ١٦٧ : من وجود هذا (٥) ، فذلك له حصول
وجود ليس من حصول وجود هذا ، ولهذا حصول وجود هو من حصول وجود ذلك ، فذلك
الصفحه ١٦٩ :
المعلول ، وربما
كانت في العقل بعد المعلول لا في الزمان فقط ، ولا يلزم أن يصدق القسم الآخر من
هذين
الصفحه ١٧٤ :
تامة أي مبدأ تغير من أمر (٣) آخر في آخر بأنه آخر بالتمام وبالفعل إلا إذا (٤) اقترن بها الإرادة
الصفحه ٢٠٤ : (٥) حقيقته (٦) بلا شرط شيء آخر ، وإن كان مع ألف شرط (٧) يقارنه من خارج. فالحيوان بمجرد الحيوانية موجود في
الصفحه ٢٠٨ : نوعا موجودا (٢) ، أن يكون واحدا بالعدد. وما كان منها محتاجا إلى المادة فإنما يوجد مع أن
توجد المادة
الصفحه ٢١٨ :
فبين (١) من هذا أن الجسم إذا أخذ على الجهة التي يكون جنسا يكون كالمجهول بعد ، لا
يدرى أنه على أي
الصفحه ٢٣٠ : وعمرو. فإن أشخاص الناس لا يحمل عليها النطق ولا الحس فلا
يقال لشيء (٦) منها أنه نطق أو حس ، لكن (٧) يشتق
الصفحه ٢٣٥ :
فتعين (١) بعد هذا أنه لا يجب أن يكون لكل فصل فصل. ويجب أن يعلم أن الذي يقال من أن
فصول الجوهر جوهر
الصفحه ٢٥٩ : كانا يتفقان من جهة أن كل واحد منهما علة لشيء لا تباينه ذاته (٣). فإنهما وإن اتفقا في ذلك ، فإن (٤) أحد