الصفحه ٣٩٩ : . وليس إذا أشكل علينا أنه كيف وجب عن كل تشوق (١٠) حركة بهذه الحال (١١) ، فيجب أن يؤثر ذلك فيما علمنا من
الصفحه ٤٠٨ :
حرارتها أي شيء
اتفق بل ما كان ملاقيا لجرمها ، أو من (١) جسمها بحال. والشمس
لا تضيء كل شيء ، بل ما
الصفحه ٥ :
فهذا هو قدر ما
يكون (١) قد وقفت عليه فيما (٢) سلف لك من الكتب.
ولم يتبين لك من ذلك أن الموضوع
الصفحه ١٣ : فقط
، وبعضها إنما (١) يأخذ حدودها ، ولا يتكلم في نحو وجودها. وليست عوارض خاصة
لشيء من موضوعات هذه
الصفحه ٢٤ :
للطبيعة ، فإذن
علم الحساب من حيث ينظر في العدد إنما ينظر فيه وقد حصل له الاعتبار الذي إنما
يكون له
الصفحه ٢٧ :
، إلى الموجودات (١) ، ونعد الآراء الباطلة كلها فيه ، ونعرف أنه ليس شيء من
ذلك مفارقا ولا مبدأ للموجودات
الصفحه ٣١ : ء مترادفة على معنى واحد ، ولا نشك في أن معناها قد حصل
في نفس من يقرأ هذا الكتاب.
والشيء وما يقوم
مقامه قد
الصفحه ٣٦ :
أعرف من العدم ، لأن الوجود يعرف بذاته ، والعدم يعرف ، بوجه ما من الوجوه (٦) ، بالوجود. ومن تفهمنا
الصفحه ٥٢ : فقد دل أيضا على معنى واحد ، وإن لم يكن كذلك فالاسم
مشترك ، ويمكن (٥) لا محالة أن يفرد لكل واحد من تلك
الصفحه ٥٧ : متحصل القوام والنوع في نفسه ، وجودا لا كوجود جزء
منه ، من غير أن تصح مفارقته (٨) لذلك الشيء ، وهو
الصفحه ٩٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل (١)
في الإشارة إلى ما ينبغي أن يبحث عنه من حال المقولات التسع
الصفحه ٩٤ :
في الفاعل ، بل في
المفعول. فإن قال ذلك ، وسلم له ، فليس يضر فيما ترومه من أن الفعل موجود في شي
الصفحه ٩٨ : كلها (٨) في شخص واحد ، فيكون
من جهة نوعا ومن جهة لا يكون (٩) نوعا ، إذ هو من جهة كلي ومن جهة ليس بكلي
الصفحه ١٠٦ :
والذين يحسبون
أنهم إذا قالوا : إن العدد كمية منفصلة ذات ترتيب ، فقد تخلصوا من هذا ، فما
تخلصوا
الصفحه ١١٨ : ينطبق على حد ما يجانسه ، حتى ينطبق (٧) ما يليه منه على (٨) ما يليه مما يجانسه ، فينطبق عليه الحد الآخر