الصفحه ١٥٩ : ، وله في
العقل حكم ، من حيث هو في العقل لا من حيث الإضافة. ويجوز في العقل إضافات مخترعة
إنما يفعلها
الصفحه ١٦٣ :
الأمور التي تقع من الوجود والوحدة موقع الأنواع ، فبالحري أن نتكلم في الأشياء
التي تقع منهما (٣) موقع
الصفحه ١٨٢ :
عليه لم يمكننا أن
نعرف ذلك البتة ، لأنا إن عرفنا ذلك من جهة أن الشيء محال أو ممكن وكان معنى
المحال
الصفحه ١٨٣ :
من القدماء ، فبعضهم جعل للهيولى (١) وجودا قبل الصورة
، وأن الفاعل ألبسها الصورة بعد ذلك إما ابتداء من
الصفحه ١٨٤ : فكثيرا ما (٩) يوجد (١٠) ما هو (١١) بالقوة من حيث هو حامل القوة عن الشيء الذي هو بالفعل ، حتى
يكون الفعل
الصفحه ١٨٦ : ، فلم يبق شيء من ذلك غير موجود. ثم نقل ذلك إلى الأشياء ذوات
الكم المتصل ، فقيل : تام (٢) في القامة إذا
الصفحه ٢٠٢ : ما موجود ،
فالحيوان الذي هو جزء من حيوان ما موجود ، كالبياض فإنه وإن كان غير مفارق للمادة
فهو
الصفحه ٢١١ : كلها قريبة
المنال (٥) من النفس ، وليس يلزم أن تكون النفس في حال (٦) واحدة تعقل تلك كلها أو أن تكون
الصفحه ٢٤٥ : الحد للمركبات ليس هو من
الصورة وحدها ، بل حد الشيء يدل على جميع ما يتقوم به ذاته ، فيكون هو أيضا
الصفحه ٢٥٢ :
بهذه الصفة. والقائمة
بهذه الصفة (١) من حيث هي بالقوة الموجودة بالفعل قوة هي قائمة بالقوة ، فإن
الصفحه ٢٩٠ : ، وأعني
(٤) الكائنات من الهيولى الجسمانية (٥) ، ولما امتنع في الشخص استبقى بالنوع ، فالغرض الأول إذن هو
الصفحه ٢٩٨ : عليه فلا يكون مصدرا لأمر (٣) من الأمور عن علة من العلل ، بل يجب أن يكون الأولى بالفاعل (٤) القاصد
الصفحه ٣٣٦ :
قد كان (١) حصل من العنصر ومن ذلك الشيء جوهر ، فلما كان الثاني فسد ذلك الجوهر المركب ،
وهذا أحد
الصفحه ٣٤٩ : (٦) لما سلف من توحيد واجب
الوجود
وجميع صفاته السلبية على سبيل الإنتاج
وبالحري أن نعيد
القول في أن
الصفحه ٣٩٣ : حركة خاصة (٧) له على أنه معشوق مفارق. وهذان أقرب قدماء (٨) تلامذة المعلم (٩) الأول من سواء السبيل