الصفحه ٤٠٦ :
فيه من الكثرة
معنى عقله لذاته ممكنة (١) الوجود في حيزها ، وعقله وجوب وجوده من الأول المعقول
بذاته
الصفحه ٤٣٠ : الناطقة من شأنها أن يجعلها قوية
العلاقة مع البدن شديدة الانصراف إليه.
وأما ملكة التوسط
فالمراد منها
الصفحه ١٨ :
وإذا (١) أخذنا المنفعة بالمعنى (٢) المخصص كان هذا العلم أجل من أن ينفع في علم غيره ، بل
سائر
الصفحه ٦٤ : ، ثم إذا غيرت ذلك الشكل لم يبق شيء (٢) منها بالفعل واحدا بالشخص بذلك الحد وبذلك القدر ، بل حدثت أبعاد
الصفحه ٩٩ :
كأنها تابعة لوحدة الحركة لأن هناك التحاما ، وذلك كالأعضاء المؤلفة من أعضاء (١) ، وأولى ذلك ما كان
الصفحه ١٧٦ : والناحتة ، ثم بعد ذلك تتهيأ (٥) لأن تنفعل (٦) من ملاقاة القوة الفاعلية للمفتاحية (٧).
والقوى بعضها يحصل
الصفحه ١٩٦ : .
فالكلي من حيث هو
كلي (٦) شيء ، و « من حيث هو شيء تلحقه الكلية » شيء. فالكلي من
حيث هو كلي هو ما يدل عليه
الصفحه ١٩٩ :
على أنه إذا قيل :
الإنسانية التي في زيد من حيث هي إنسانية (١) يكون قد جعلها (٢) اعتبارا (٣) من حيث
الصفحه ٢١٦ :
أخذته (١) من جهة بعض الفصول وتممت به المعنى وختمته حتى لو دخل شيء آخر لم يكن من تلك
الجملة
الصفحه ٢١٧ :
الجسم بعكس حال
الجسم إذا حصل. كما أن الجسم الذي هو بمعنى المادة (١) جزء من وجود الحيوان ثم الجسم
الصفحه ٢٣٣ :
الإنسان على أنه
جزء من ماهيته ، ويحمل على الناطق على أنه لازم له لا على أنه جزء من ماهيته
الصفحه ٢٤٩ : يقع لها الانقسام ، ولو كان يتعلق بها
استكمال مادتها لكان من اللازمات التي لا يخلو الشيء عنها ، لا من
الصفحه ٢٦١ :
وإن كان سببا
لوجود ، الذي كان بعد عدم من حيث وجوده. فحق أن وجوده جائز أن يكون وأن لا يكون (١) بعد
الصفحه ٢٨٠ :
غيرها.
فإن كانت
بوحدانيتها فإما أن لا يحتاج (١) فيما يكون منها إلا إلى الخروج بالفعل لذلك فقط ، وهذا
الصفحه ٢٨٢ : يكون شيء واحد فاعلا وقابلا
لشيء واحد من غير أن يتجزأ ذاته ، لكن العنصر إذا كان مبدأ حركته فيه بذاته كان